رواية ليتك كنت صالحا الفصل التاسع والاربعون بقلم فريده الحلواني
روايه ليتك كنت صالحا البارت التاسع والاربعون بقلم فريده الحلواني
رواية ليتك كنت صالحا
الفصل التاسع والاربعون
بقلم فريده الحلواني
حينما ياتي عوض الله .....وقتها فقط نشعر ان كل ما عانيناه ....مجرد لحظه هبطت فيها دمعت حزن ...و مرت بسلام
_______________
جاء يوم زفاف داليا و مازن بعد طول انتظار و قد طلبت منه صاحبه القلب الطيب ان يتم الزفاف داخل قصر المسيري و حينما اراد الرفض قالت له برجاء : عشان خاطري يا مازن انا عارفه انك عايز تعملي فرح في احسن مكان فالدنيا بس الموضوع بالنسبالي مهم جدا ...نظر لها بعدم فهم فاكملت بنبره حزينه حاولت التغلب عليها : انا ذكرياتي فالقصر ده كلها حزينه الا اخر ايامي هنا الكل بيحاول يفرحني و انا عايزه اكمل الزكريات البسيطه الحلوه الي عشتها بزكري اكبر و احلي قبل ما اطلع منه و اعيش في بيتك عشان لما احب ازور اهلي ذكري فرحنا هتغطي علي اي حاجه وحشه شفتها بين جدرانه ...فاهمني
و ها هي تطل عليه من اعلي الدرج بفستانها الابيض الكبير و يتأبطها كلا من شريف و صالح الذي احتل مكان الاخ في حياتها و هي كانت اكثر من مرحبه
و مازن يقف بالاسفل بقلب متلهف فاخيراااا حبيبته ستكون ملكا له دون ان يكون لاي احدا سلطه عليها ...اخذ يتابعها وهي تهبط بتمهل الي ان وصلت امامه و قبل ان ياخذها وجد صالح يقول : بعد اذنك يا عمي حابب اقول للدكتور كلمتين
شعر مازن ان الذي سيسمعه ليس بهين ما دام لقبه بدكتور فانصت له جيدا
صوب صالح نظراته المرعبه تجاه مازن و قال بجديه يصاحبها نبره تحزيريه يعلمها الجميع : انا عارف انك راجل محترم و جدع و كل مواقفك الي شوفتها منك من اول ما عرفتك بتدل علي شهامتك و رجولتك و.....حبك لاخي ....كل ده حلو و اتمني تفضل تحبها علي طول و تحافظ عليها ...لان صدقني مع احترامي لابوها و عيله المسيري كلها يوم ما هتنزل منها دمعه او تفكر توجعها انا بس الي هواجهك و محدش ابدااا يتمني يواجه صالح المسيري في غضبه
كان الصمت يعم المكان و الكل في زهول مما يقوله هذا المتجبر و لكنه حقا ...لم يهتم كل ما يشغله هو تلك المسكينه التي عانت كثيرا في حياتها و لن يسمح ابدا ان تنغص عيشتها بسبب امها او جاسم اذا ما عايرها احدا بهم
تفهم مازن موقف صالح برغم غضبه الداخلي من تهديده له امام الجميع و لكن اعطاه كل العزر لما مرت به داليا
نظر له بنظره اكثر قوه و تصميم و قال وهو يمد له يده : اوعدك قدام كل الناس ...نظر لحبيبته نظره خاطفه و اكمل بعد ان وضع صالح يده داخل يد مازن الممدوده و اكمل : وعد شرف من راجل اتربي علي احترام كلمته و تنفيزها لو علي رقبته اني هحط اختك جوه قلبي و عيني و هعمل كل الي هقدر عليه عشان بس تفضل مبسوطه ..تنفس بعمق و اكمل بعقلانيه : كلنا عارفين ان الحياه مش بتخلي من المشاكل بين الزوجين بس الي اقدر ائكدهولك ان مفيش مشكله هتكون بسبب حد داس علي كرامتها الي هتفضل متصانه و ان عمري ما هخليها تبات زعلانه مهما كان الخلاف بينا...نظر لها بعشق و اكمل : انا بحب داليا ...عشان مفيش غير داليا واحده بس هي الي قدرت تخطف قلبي و ما صدقت لقتها ...اعاد نظره لهذا المتجبر المبتسم و اكمل : تفتكر ممكن اضيعها
سحب صالح كفي يده و قام باحتضانه بفرحه ثم ربت علي ظهره بود و قال : مباااارك عليك يا مازن
ابتسم مازن باتساع و احتضنه باخوه ثم فصل هذا العناق و قال بمزاح : استلم مراااااتي بقي و لا ايه
شريف : كنت محضرلك كلمتين بس الصراحه انت اصلا صعبت عليا يلا خد مراتك مبااارك عليك
اختطفها من يد ابيها و احتضنها بقوه و اخذ يدور بها وهو يحملها و يقول بجنون : بحببببك اخدتك منهم يا دااااليا...تعلقت بزراعيها في عنقه و قلبها يكاد ان يتوقف من الفرحه فهي في اقصي احلامها لم تتخيل ان تعيش مثل تلك اللحظات الرائعه فاهلها رفعو قيمتها و قامتها امام زوجها و اهله و حبيبها تحمل من اجلها بل و اعترف امام الجنيع بعشقه لها و ان لا يوجد غيرها تستحقه ....يا اللللللله ماذا فعلت ليكون عوضك و جبرك بكل هذا الجمال
انزلها دون ان يبعدها ثم كوب وجهها و قال بحروف تقطر عشقا : بعشقك يا احلي داليا ...اخذتك من عرين الاسد ...ابتسمت له و قبل ان تتفوه بحرف وجدته يبتعد خطوتان و يقول : انا كنت وعدتك من زمان ان نتقابل و اعزمك علي العشا عشان اعترفلك بحبي بطريقه تليق بيكي...نظرت له بعدم فهم و لكنها شهقت ووضعت يديها علي ثغرها بزهول حينما وجدته يركع علي ركبته و يثني الاخري بعد ان اخرج علبه صغيره حمراء من جيبه و فتحها لتجد فيها خاتما ماسيا رائع الجمال ...نظر للاعلي ليراها و قال : عارف ان انهارده فرحنا و عارف انك بقيتي مراتي من يومين لما كتبنا الكتاب بس بردو حابب اقولك قدام العالم كله اني بحبك ...قلبي عمري ما دق لحد قبلك و لا عايز يدق لحد بعدك ...بيكي اكتفيت ...انتي بالنسبالي الدنيا و ما فيها ...تقبلي تشاركيني دنيتي و تكوني حببتي و مراتي و نصي الحلو الي ربنا رزقني بيه
ماذا تقول ايها الابله انت من رزقني الله به ...هكذا قالت داخلها وهي تبكي بقوه هزت راسها بجنون علامه الموافقه و امتلأ المكان بالتصفيق و التهليل تشجيعا لما حدث وقف قبالتها ثم امسك كفها و وضع داخل اصبعها هذا الخاتم الذي خطف الانظار من جماله و لكنه توقف مبهوتا حينما نظرت له و قالت : انااااا بعشقك يا مااازن ...و زي مانت قولتها انا بقولك قدام الكل و اولهم اهلي ...اني عمري ما حبيت و لا هحب غيرك ...و لو كنت حلمت ليل نهار بفارس احلام زي البنات مكنتش ابدا هتخيل انه يطلع شبهك ...انت اصلا ملكش زي و لا في الحقيقه و لا فالخيال...
ضمها بحنان و قلبه متضخم حتي انه شعر بالاختناق من هول ما يشعر به اصبح يتنفس بصعوبه
وكزته بغيظ و قالت : شايف نزل علي ركبه ازااااي مش انت زنقتني عالسلم ...بالطبع كانت تلك كلمات ليلتنا المجنونه و ما كان منه الا ان يرد عليها بطريقه اكثر جنونا كما اعتاد ...مال عليها مقبلا اياها امام الجميع ثم فصلها و قال : احنا غير الكل يا حبيبي
نظرت حولها بخجل و لم تستطع التفوه بحرف...ابتسم هو بزهو فهو يعلم صغيرته جيدا و يعرف كيف ينهي اي شجار قبل ان يبدأ بعد ان اصبحت اكثر عصبيه مع تقدم حملها و دخولها في الشهر السابع
اما رميساء فنظرت لعلي بغيظ و قالت : شايف الرومانسيه
رد عليها ببرود اعتاد عليه فالاونه الاخيره حتي يمتص غضبها : اصبري لحد ما نرجع بيتنا و انا هوريكي الرومانسيه الي بجد يا روحي...اعقب قوله بغمزه وقحه جعلتها تبتسم بعد ان فهمت مغزاها
وقف سعد بجانب مروه وهو يقول بحقد مازح : يعني كله اتجوز و اتلم في بيت الا انا بالعافيه كتبت الكتاب مع مازن كان لازم يعني تصممي علي تاجيل الجواز لبعد ما تخلصي ثانوي
ردت عليه بحب : هانت يا حبيبي كلها كام شهر و اخلص و بعدين ماما الي صممت انا مليش دعوه
انتهي الحفل الصاخب بعد منتصف الليل ووقفا الاثنان يودعان الجميع لينطلقا بعدها الي عالمهم الخاص و كان مازن يحاول ان ينهي ذلك الوداع الذي طال كثيرا و لكنه تفاجأ بليلي تقول : انتو هتباتو انهارده فالاوتيل و هتسافرو الصبح صح
نظر لها بتوجس و قال : اه يا طنط حضرتك عارفه اننا هنقضي شهر العسل بره ...يعني هنسافر كذا بلد و صالح سهلي الموضوع بطيارته الخاصه
ليلي بتجبر : اااااه صالح قولتلي سهلك الموضوع طب اسمع يا حبيب طنط قدامك اسبوعين مفيش غيرهم اااه انا مقدرش اقعد اكتر من كده مشوفش بنتي
نظر لصالح بمكر و ها قد حانت اللحظه التي يبدأ انتقامه من تلك المتجبره و قبل ان تنهرها اميره و جدت ابنها يحمل عروسه بين يديه و يقول بكيد وهو يهرول بها الي الخارج : ااااانسي انا شهر عسلي تلت شهوووور ....و فقط خرج من باب القصر وهو يطرب اذنه بصراخها تحت ضحكات الجميع و شماتت علي و صالح و الذي قام بحمل صغيرته هو الاخر و قال بكيد وهو يتوجه بها نحو الدرج : و انا كمان هاخد مراااااتي عشان عندنا شهر عسل عايزين نلحقه من اوله
دلف بها ذلك الجناح الملكي و الذي جهزه صالح خصيصا لهم داخل فندقه وهو يحملها بقلب يتلهف للمسها و التنعم باحضانها التي طالما تمناها ...اغلق الباب بقدمه و توجهه بها الي الداخل حتي وصل الي منتصف الغرفه ...انزلها برفق و حاوط خصرها ثم قال وهو ينظر داخل عيناها بحروف تقطر عشقا : نورتي حياتي و دنيتي زي ما نورتي قلبي من يوم ما حبك.....اعقب قوله باختطاف شفتيها بقبله رقيقه ...ناعمه ...راغبه ...و لكنه فصلها حينما شعر بتخشب جسدها بين يديه و ايضا حتي لا يخيفها ...نظر لها بحنان و ملس فوق وجنتيها المحمره من الخجل و قال : مش عايزك تخافي مني يا حببتي صدقيني هحافظ عليكي بعنيه و مش هوجعك ....لمعت عيناه برغبه عاشقه و اكمل بصوت يحمل الرجاء : مش هقدر اوعدك ان ااجل حاجه ..انا ماصدقت بقينا لوحدنا ...كان نفسي ناخد علي بعض قبل كده بس انتي شوفتي مامتك مكنتش مدياني فرصه اقعد معاكي خمس دقايق علي بعض لوحدنا
تفهمت موقفه و قالت بخجل : فاهمه حبيبي بس..اااا ..انا متوتره شويه
كوب وجهها بحنان و قال : سيبيلي نفسك خالص و انا هخليكي تطيري فالسما ....قبلها برقه و اكمل : متفكريش في اي حاجه حسي بيه و بقلبي الي هيتجنن عليكي و بس
هزت راسها له بخجل علامه الموافقه ...و من هنا بدأ جنونه الذي كان يحاول بقدر الامكان ان يحجمه حتي لا يخيفها او ...يؤلمها.....اخذ يقبلها بنهم و جوع و هو يسحب سحاب فستانها و الذي استطاع بعده ان ينزله قليلا حتي انكشفت اكتافها و جزء من مقدمتها و الذي اخذ يوزع قبلاته المحمومه عليهم حتي جعلها تغيب عن العالم و تحلق فوق سحابه ورديه ..فهي لم تجرب ذلك الشعور من قبل و لكنها فاقت من غفوتها حينما سقط عنها ثوبها فاصبحت تقف امامه بملابسها الداخليه فقط...شهقت بخجل و حاولت ان تداري مفاتنها بيدها و لكنه لم يعطيها الفرصه لتبتعد او تحجب عنه كل ما يملكه ....نزع عنه جاكيت حلته يليها القميص الابيض و رابطه العنق ثم امسك يدها و قال : متخبيش جسم عني ...نظر لها برغبه و اكمل : كل ده ملكي...بتااااعي ...و فقط اقترب منها برغبه جامحه و قام باخراج مقدمتها من حماله الصدر و مال عليهم ملتقما ورديتيها يمتصها بفمه و الاخري يفركها بيده وهو يجبرها علي التراجع للخلف حتي سقطت فوق الفراش وهو فوقها ...اخذ يلتهمهم التهاما و يده امتدت نحو اسفلهاا تداعبها بتمهل و حينما شعرت بيده ضمت ساقيها عليه بوجل......بدأ يهبط بقبلاته الرطبه علي بطنها الي ان وصل الي اسفلها و حينما ازاح لباسها التحتي للجانب و دفن راسه داخلها انتفضت بزعر و قالت : مااازن ...بتعمل ايه ....ااااه....هكذا قطعت حديثها و تاوهت حينما شعرت به يمتصها و يلعقها بلسانه حتي يثيرها اكثر و قد نجح في ذلك و جعلها تتوه في مشاعر لم تعيشها من قبل وهو كان خبيرا مما جعله ينسيها خوفها بعد ان اصبحت لمساته اكثر فجورا ...اخذ يمتص اموثتها بنهم و يده تعتصرها بقوه حتي شعر بشبقها يسيل داخل فمها قام برفع نفسه و ابتسم حينما راي تزمرها واضح علي وجهها لعدم اكمال ما بداه ....تخلص سريعا من باقي ملابسه وهو يلقي عليها احلي كلمات الغزل الوقح و الذي علي اثره اغمضت عيناها بخجل شديد ....تخلص مما بقيا عليهما من ثيابهما و مدد جسده فوقها يلتهم ثغرها و وحشه المنتصب بجنون يحتك بها حتي شعر انها تاهت معه فقام بوضع ثغره فوق خاصتها ليكتم صرختها المتألمه بعدما اقتحمها فجأه ...ظل ثابتا داخلها و لكن فرحته ذادت حينما شعر بدمائها الذكيه تغرقه ...فصل قبلته و نظر لعيونها الدامعه و قال بعشق : مبروك يا مدام مازن السعدي....قالها بفرحه فابتسمت له بحب ومن هنا بدأ يتحرك داخلها بتمهل حتي لا يؤلمها و لكن احتياجه و اشتياقه لها كانا اكبر من تعقله حينما طالبه وحشه بالاسراع ..اخذ يلج بها و حينما شعر باستجابتها و تاوهاتها الخجله بدات تعلو اسرع من وتيرته حتي اغرقته بمائها فاطلق صراح حممه داخلها وهو ينظر لها بفرحه عارمه
بعد ان صعد بها الي جناحهم لم يمهلها الفرصه لفعل اي شىء ....كان يشتاق لها حد الجنون بعد ان كانت تلامسه بخبث طوال حفله الزفاف لتثيره دون ان يلاحظها احد حتي انه اكثر من مره طالبها بالصعود معه و ليحترق الحفل و الجميع لا يهم ...و لكنها كانت تهرب منه بطريقه جعلته اكثر جنونا ...و ها هو ينزلها من فوق زراعيه و دون حديث قطع ثيابها وهو يقول بجنون و شهوه قويه : جيه وقت الانتقام مالي عملتيه فيه طول الحفله ...استحملي الي هيجرالك يا ليلتي....و فقط قبل ان تحاول الهروب كان يمسكها من حماله صدرها بيد و اليد الاخري يزيح بها ملابسه بنفاذ صبر حتي ان ازرار قميصه انقطعت و تناثرت فوق الارض و لكنه حقا لم يهتم ظل ببنطاله فقط و قام بحملها حتي حشر جسدها بينه و بين الحائط فاصبحت مقدمتها امام ثغره و لم يهتم بثقل وزنها بسبب الحمل فرغبته بها اعطته طاقه رهيبه يريد ان يفرغها و الااان....التهم ورديتيها و اخذ يوزع عضاته عليها و الصغيره تجذب شعره و تتاوه بجنون ...حتي اثارت جنونه اكثر فانزلها و هبط علي ركبتيه حتي اصبح اسفلها بعد ان باعد بين ساقيهاا ....حرفيا كان ياكل اسفلها اكلا و يده التي تعبث في فتحتها الخلفيه جعلته تصرخ و تشد علي راسه حتي يخلصها مما تعانيه.....وهل حقا سيخلصها ام سينتقم منها.....بالطبع سينتقم ابتعد سريعا ووقف قبالتها فنظرت له برغبه جامحه و حينما كادت ان تلمس نفسها المهتاجه بيدها ...منعها و جعلها تركع امامه و بالطبع فهمت ما يريده و الذي ستفعله باتقان ....نزعت عنه بنطاله و ما يليه وهو رفع قدميه مخرجا اياهم منه و اشتد جسده برعشه قويه حينما وجد صغيرته تلتهمه وهو تبللها بما يسال من ثغرها و يدها تفركه بشهوه اسند يده فوق الحائط خلفها وهو يزمجر برغبه عارمه و انفاسه تتسارع بعدما بدأ يحرك نصفه السفلي ليسرع من ادخال وحشه داخل فمها اكثر ...و هي كانت تأن بمتعه خاصا حينما شعرت بمائها يسيل و قد اصبحت شهوانيه اكثر منه و لا تكتفي منه ابدا ....سحب وحشه منها حينما شعر بانطلاق حممه ثم امسكها بيده جاعلها تغرق وجهها و جسدها وهي تتاوه بعهر اسفل قدمه ....يعلم جيدا انه لم يكتفي بعد و لا تلك القطه الشرهه و التي ما زالت تجلس في انتظار ما سيفعله بها ....امسك كفيها و قام بمساعدتها علي الوقوف اخذا اياها نحو الاريكه ليضاجعها باكثر الطرق امتاعا لها
فهمت هي ما سيفعله فمالت مستنده علي ظهر الاريكه ووقف هو ينظر الي خلفها بشهوه تملكت منه مره اخري جلس علي عقبيه و اخذ يوزع عضاته عليها و يده تلهب خلفها بعهر جعلها تصرخ ....اااااه .....اااااااه......
ارحمني....وهل يرحم توسلاتها لا و الله مد اصبعه يدخله في فتحتها الاماميه و اصيعه الابهام يعبث في فتحتها الخلفيه و كلما شعر بمائها يسيل فوق يده يذيد من عضاته لفلقتها وهو يسمعها كلاما بذيئا من وقت لاخر
لم يستطع التحمل اكثر ووحشه يطالبها بمضاجعتها فورا ...وقف خلفها و اقتحمها بقوه و قد غاب عقله تماما و نسي حملها فاخذ يدفع وحشه داخلها بقوه و قد احمرت خلفيتها من صفعاته القويه عليها و صرخاتها مع انين بكائها يثير جنونه اكثر ظنا منه انها تبكي من شده شهوتها كما يحدث في بعض الاوقات ..ظل هكذا فتره لا باس بها حتي قزف حممه داخلها وهو يضغط بوحشه عليها اكثر ...و هي تبكي و تكتم صرخاتها في ظهر الاريكه
بعد ان انتها مال عليها يقبل ظهرها و كتفها بعشق من بين لهاثه و لكنه استغرب حينما شعر بجسدها يهتز بقوه بسبب كتمانها لبكاىها المرير....سلت رجولته من داخلها ثم ساعدها علي الاعتدال و قبل ان يسالها ما بها وجدها تمسك بطنها و تصرخ بالم و تقول من بين شهقاتها العاليه: الحقني يا صاااالح مش قاااادره انا بولد
ارتعد بداخله و قال برعب : تولدي ازااااي انتي فالسابع
صرخت به وهي لا تستطع التحمل : معرفش ..ااااالحقني
جمع شتاته سريعا و قلبه يعتصر الما عليها ...حملها و اتجه بها الي المرحاض ثم فتح مرش المياه وهو يقول : اهدي حبيبي استحملي دقيقتين بس
امسكت كتفه و قالت ببكاء : مش قادره اتحمل
حممها سريعا و قد ابتل هو الاخر ثم حملها مره اخري و خرج بها واضعا اياها فوق الفراش.....لا يعلم كيف جاء لها بثياب و البسها اياها و لا كيف ارتدي بنطاله وجسده مبلل بالماء الذي لم يهتم ان يجففه
و بعد ان انتهي جاء ليحملها وجدها تصرخ به : انت هتوديني المستشفي و انت عريااااان ...نظر لها بعدم فهم فاكملت بصراخ باكي : رووووح استر نفسك يا صااالح و البس تي شرت و لا انت فرحان بعضلاتك دي
زفر بغضب و اراد حقا ان يضربها فهل هذا وقت غيره ايتها البلهاء ...عرول سريعا داخل حجره الملابس و سحب قميصا قطنيا لا يعرف شكلا له ثم ارتداه علي عجل و حملها ثم خرج حافيا من جناحه و هي تتلف اعصابه بصراخها الذي انتفض بسببه الجميع و لكنه لم يتوقف ليرد علي استفساراتهم بل خرج بها مسرعا متجها الي احدي السيارات ليضعها داخلها في المقعد الخلفي ثم صعد خلف المقود منطلقا بسرعه كبيره يسابق الرياح لينقذ صغيرته
ماذا سيحدث يا تري
سنري
متنساش ان الروايه موجوده كامله في قناه التليجرام
والواتساب
للانضمام لجروب الواتساب
(اضغط هنا)
يمكنك للانضمام لقناه التليجرام
1/ ( اضغط هنا)
و للانضمام علي جروب الفيس بوك
1/ ( انضمام )
👆👆👆👆
📚 لقراءه الفصل الثاني من هنا ♡♡♡ الفصل االخمسون والاخير
✍️ لقراءه ليتك كنت صالحا كامل اضغط هنا👇
👈 رواية ليتك كنت صالحا كامله 👉
انتظرووووووووني
بقلمي. / فريده