خطايا داخل الجنه الفصل الواحد و العشرون بقلم الكاتبه فريده الحلواني
خطايا داخل الجنه الفصل الواحد و العشرون بقلم الكاتبه فريده الحلواني
خطايا داخل الجنه الجزء الثاني من روايه الاربعيني
الفصل الواحد و العشرون
فريده الحلواني
صباحك بيضحك يا قلب فريدة
خليكي حنينه علي قلبك يا حبيبي ...قلبك يستاهل الحب و الحنيه و التقدير
اوعي تستنيهم من حد
انتي أولي بقلبك الطيب
هتفرحي و هتنجحي و هتحققي كل الي نفسك فيه بس انتي قولي يا رب انا واثقه
و بحبك
هل العشق يري بالعين المجردة....هل العشق له رائحه و كأنك وسط بستان مليء بالورود
نعم ...و أكثر من هذا
حينما يحتل أحدهم كيانك يظهر ذلك جليا علي محياك
يقف الإخوان في ابهي طله...كادت مقلتيهم أن تخرج من محجرهما حينما رأوا تلك الاميرات يخرجن من باب البناية معلقيين يداهم علي زراع ابيهم الروحي
الحج ربيع ...الذي بكي من شده فرحته ...أبنائه الأربعة يتزوجون اليوم ...و فرحته الكبيرة بالفتاتان اللاتان رباهم علي يده و أصبحت غلاوتهم لا تقل أبدا عن أبنائه الذين انجبهم من صلبه
أحمد ...ذلك المحترم الخجول و الذي يعامل أميرته كقطعه زجاج يخاف كسرها
اقترب من ابيها كي يتسلمها منه ...بعد أن عانقه بقوه ..اتجه إليها ليقبل جبينها بمنتهي الهدوء المعاكس لمشاعره الجياشة...تبتسم بخجل و تضع يدها داخل زراعه كي تتحرك معه وسط الحشود
أما فؤاد ....لا يصدق أنها هي ...جنته علي الارض
كاد قلبه أن يتوقف منذ أن وقعت عيناه عليها ...ثوبها الذي صنعه بخيوط عشقه أزداد جمالا بعد أن ارتدته
عانق ابيه بشده ثم قال بهمس : شكرا يابا
ضمه التي بقوه بعدما فهم معني ذلك الشكر و قال : اوعي توجعها...انا الي هقفلك
وقف قبالتها يطالعها بعيون جائعه...انفصل عن العالم
لا يسمع كل هذا الضجيج الذي حوله....يسمع فقط دقات قلبها التي غطت علي صوت الموسيقي الصاخبة
مد يده بتمهل ليملس علي وجنتها المشتعلة ...يريد أن يتأكد أنها حقيقه ملموسه...ليس حلما من أحلامه
مال علي وجنتها بالقرب من ثغرها ...قبلها بجنون رغم هدوئه الظاهري
ضمها داخل صدره ثم همس بعشقا خالص : بعشقك يا جنتي
و الجنة ترد عليه بصعوبة بسبب خفقان قلبها الشديد : و انت بتجري في دمي
هل يمر الأمر كحلمً وردي...بالطبع لا
أكملت بهمس و كيد : زي اخويا يعني وكده عشان متفهمش غلط
جز علي أسنانه كمدا
كاد أن يلتهمها أمام الجميع كي ينتقم منها علي إفساد تلك اللحظة ...الا أن سالم سحبه من الخلف سريعا و هو يقول بمزاح وقح : اهدي يا وحش...امسك نفسك الليلة لسه طويله
تعالت صافرات الشباب و زغاريد النساء بعدما بدأ الأربعة في التحرك تجاه ....سجاده الجنة ....
وقف أحمد فجاه ...نظر لأخيه بحب و قال : ادخل جنتك الأول و انا وراك يا حبيب اخوك
قال ذلك لعلمه ما كان يقصده اخيه بتلك الرسمة البارعة
نظر له بحب و امتنان ثم امسك كفها بقوه و خطي أولي خطواتها معها داخل ...الجنة ...
و من هنا بدأ الاحتفال ...اخذ الشباب يتراقصون أمامهم الي أن وصلوا لأخر الحارة
استقل الجميع السيارات المصفوفة و اتجهوا الي احدي القاعات الشهيرة و الكبيرة و التي اختاروها خصيصا كي تتسع كم الحضور
فرحه غامره احتلت كيان الجميع حينما جلسوا يشاهدون رقصه العشاق علي احدي الاغاني الهادئة
أحمد...ضمها بقوه يريد أن يدخلها بين ضلوعه...ينظر لها بعشقً خالص
تهمس له بخجل جم : أنا مكسوفه اوي ...و خايفه الناس كلها بتبص عليا بصات غريبه
رد عليها بحب : عشان شايفين احلي اميره ...متشغليش بالك بيهم بوصيلي انا و بس ...عايزه اشبع مالحب الي في عينك يا امرتي...انا مش مصدق نفسي اقسم بالله
و جانبهم ...عيونً تصرخ بعشق ...فرحه ...تمني
و في الاخير يحاولون نسيان اتفاقهم المحزن ...قرروا دون اتفاق أن يعيشا تلك اللحظات التي تمنوها كثيرا بكل ما فيها من فرحه و جنون ...و بعدها فليحدث ما يحدث لا يهم
ضغط علي خصرها بقوه و هو يقول: عنيكي بترقص يا جنه
ردت عليه بابتسامه حلوه و بشقاوة: عشان قلبك بيطبل يا قلب جنتك
عض شفته السفلي بغيظ ثم قال بوقاحه : يا بت هكلك قدامهم و مش هيهمني بطلي الكيد الي انتي فيه ده
غمزت له بتحدي ثم قالت : في حد ياكل اخته برده يا فؤش ...اهدي كده و خليك تقيل
ضمها بجنون حتي كادت أن تخترقه و هو يقول بنفاذ : صبر ...انا ابن ستين كلب يا ستي ...اخوات مين دانا هغتصبك اصلا
ضحكت بفرحه ثم قالت بتصميم علي تأديبه: لالالالا ...انا طول عمري بسمع كلامك ...و لا يمكن أبدا اكسرلك أمر
قولت اخوات يبقي اخوات ....رفعت حاجبها الايسر و هي تكمل بقوه : قابل بقي يا عشق الجنة و روحها و حياتها كلها
يالي بتجري في دمها و لا عمرها اتمنت و لا شافت غيرك
يا حلم عمرها و الدعوة الوحيدة الي كان لساني بيرددها في سجودي
من ذا الذي يقوي علي تحمل تلك الكلمات ...قلبه كاد أن يتوقف من شده خفقانه
وجده حاله يقول دون وعي : مش دعوتك لوحدك يا حبيبي ...دي امنيه حياتي المستحيلة ...لو كان حال غير الحال
كان زماني طاير بيكي ...كنت فتحت صدري و خبيتك فيه
من سنتين طلعت عمره من غير ما اعرف حد
عشان بس اقف قدام الكعبة و اطلبك من ربنا ...دعتله يشفيني ...قولتله مش عايز عيال غير عشانها
انا راضي بحكمك و حكمتك...بس انا مقدرش اعيش من غيرها و مقدرش اظلمها
بكيت و انا ماسك ستاير الكعبة يا جنه
مكنتش حاسس بالي حواليا
مكنتش بقول غير حاجه واحده بس ...مش هقدر اعيش من غيرها يا رب
اكتبهالي عشان خاطر أي حاجه عملتها لجل وجهك الكريم
ملست علي وجهه بحنان دون أن تفكر في من حولها و قالت بنبره مختنقة: كتبهالك يا حبيبي ...كتبلك تدخل الجنة ...اوعي ترفض و تفضل بره ...انا بعشقك يا فؤاد ...بعشقك و ربنا
هنا ....لم يجد ردا علي تلك الكلمات الا ان يحملها ...ظل يدور بها و هو يقول بجنون : و انا بعشق ترابك يا جنه ....
انقلب الحفل بعد ذلك الجنون ...هويدا تبكي من شده فرحتها...صباح تطلق زغاريد دون انقطاع ....سمر تحوقل و تكبر كي تحميهم من عين الحساد
و الشباب يهرولون تجاههم كي يشاركوهم فرحتهم بالرقص و التهليل
عادت الفتاتان لمكان جلوسهم بغضب بعدما رفض ذلك المتجبر أن تشاركه الرقص مع الآخرين
لكنها لم تقوي علي الجلوس بعيدا لفتره طويله بعدما رأته و هو يتراقص بفرحه كبيره ...و كان المشهد الأكثر بهجه حينما اشترك الثلاث أخوه معا في رقصه مبهجه بل ضموا معهم محمد اخيهم الصغير
ازداد الحماس حينما صعد ربيع يرقص وسطهم بفرحه و دموع
هنا ....لم تقوي علي التحمل
رفعت ثوبها و انطلقت جريا تجاههم
ألقت نفسها داخل احضان ربيع ...تبكي و تقول : انت ابويا و عمري كله ...ربنا يخليك ليا يا بابا
ضمها و بكي ...ابتعد ليمسك يدها كي ترقص معه
و المختل صرخ بغيره حارقه : لاااااا يابااااا...سيبتك تحتضنها ماشي انما ترقص لا
لف ربيع زراعه حول كتفها و قال بتصميم: بنتي هترقص معايا و اياك تنطق ياااض
في لحظه كان تميم و عدي و نوح ...معهم شريف و يوسف و عمار
شاركهم أيضا أحمد
يشكلون دائرة يصعب اختراقها..و في الوسط سالم يقول بحنو : سيبها تفرح يابني دي ليله العمر
نظره الرجاء داخل عيناها ...توسل الجميع ...و ما جعله يتحمل تلك النار المشتعلة هي هويدا حينما اتت بأميره و قالت برجاء : سايق عليك النبي يابني ...خمس دقايق افرح ببناتي و هما في وسط عزوتهم
مهما حاولت وصف ذلك المشهد لن استطع ...عجزت حروفي عن وصفه
ربيع يتحرك وسط الشباب كأنه اصبح اصغر منهم ...حتي سالم شاركه تلك الرقصة المبهجة
هويدا و صباح يتحركون بوقار يناسب سنهم و مكانتهم
أحمد يقفز بجنون أمام اميره التي نحت خجلها جانبا و أخذت تشاركه بحركات بسيطة
أما تلك المجنونة ...تراقصت معه بقلبها ليس بجسدها فقط ...تردد كلمات الأغنية و توجهها له
أما هو ...خلع جاكيت حلته و لفه حولها دون أن ترتديه ...و كأنه صنع منه ساترً يواريها عن الأنظار...يرقص ...يلتهمها بعيناه ....يعض شفته من حين لآخر كي لا يهجم عليها أمامهم....قلبه ينتفض داخل صدره بعدما مالت عليه بظهرها تتراقص بدلال اهلك رجولته
الي هنا لم يتحمل ...لف زراعه حول خصرها و مال علي عنقها بقبله بفجور
أنقذ سالم الموقف سريعا بعدما شعر بذاك المختل و علم انه وصل لأقصي مراحل تحمله
سحبه من الخلف ثم قال بجديه مازحه : ياخي أتلم بقي دانا وزير داخليه عيب في حقي لما تتاخد آداب و انا موجود
انتهت الليلة الجميلة بسلام ...صعد كلا منهم الي شقته التي تزينت بالورود و الشموع يصاحبهم الوجبات الشهية
أحمد يمني نفسه بليله ساخنه مع أميرته
و فؤاد يقاوم بكل ما أوتي من قوه حتي لا يلتهمها بمجرد أن يغلق الباب عليهم
هل كل ما يتمناه المرء يجده ...بالطبع لا
بمجرد أن أغلق الباب خلفه و قبل أن يلمسها وجدها تبكي
سألها بوجل : مالك يا حببتي بتعيطي ليه
نظرت له من بين دموعها و قالت : مفيش يا احمد...بعد اذنك هغير الفستان عشان ضايقني
جز علي أسنانه كمدا ثم مثل الهدوء و قال : براحتك يا حببتي بس بسرعه عشان جعان مكلتش من الصبح
لم ترد عليه بل انطلقت نحو غرفتها و التي اغلقتها من الداخل بأحكام...
قالت بخوف : أنا مش جعانة كل براحتك انا هنام
بمجرد أن سمع تلك الكلمات هرول تجاه الغرفة و أخذ يطرق عليها بجنون و هو يقول بغل: افتحي يا اميره انتي بتشتغليني ...يا بت افتحي متفرجيش الناس علينا
افتحي يا حببتي انا مش هعمل حاجه
ردت عليه من الداخل بصوت مهزوز : مش هفتح و انت نام في الاوضه التانيه ...مش بحب حد ينام جنبي
أما بالأعلى ....كان الصمت حليف الاثنان
بمجرد أن أغلق الباب خلفه وجدها تتجه نحو غرفه النوم الرئيسية ...
نظر مكان اختفائها و زي بين حاجبيه
عض شفته السفلي بغل ثم قال بكبرياء : فاكراني هروح وراها ...هبله دي ولا ايه ...تقدم للأمام ثم خلع الجاكيت و ألقاه ارضا
نظر تجاه الغرفة بغل ثم قال بغضب جم : ميتين ام الحب عالي عايزه ...انا كده كده مش هقرب اصلا
بعد مرور ساعه قضاها الإخوان في تدخين السجائر بشراهة
كلا منهما يشعر بالقهر من حاله
همس فؤاد بحسد: زمان أحمد هايص دلوقت ...الله يسهلوا
بمجرد أن أنتهي وجد هاتفه يصدح باسم اخيه
رد سريعا و قال بغيظ : الله يسهلوا لحقت تخلص يا حبيب اخوك
رد عليه بغضب : شكلي كده حالي من حالك يا فؤش ...لو انت خلصت يبقي انا زيك
ضحك برجولة ثم قال : بزمتك مش عيب في حقنا ...بقي احنا الي المفروض رجاله تسد عين الشمس قاعدين زي خيبتها
أحمد بغيظ : يابني انا ملحقتش اصلا البت اشتغلتني قالتلي داخله تغير و قفلت علي نفسها بالمفتاح
رد عليه ببرود رغم غليانه : تلاقيها خايفه شويه و هتفتح
أنتفض احمد من مجلسه بعدما لمعت فكره خبيثة داخل عقله و قال : لاااااا...ده عند امها انا عرفت هطلعها ازاي
سأله بتوجس : هتعمل ايه ياض
ضحك بخفه ثم قال : كل خير يا حبيب اخوك سلام ...أغلق سريعا ثم تلفت حوله
وقعت عيناه علي ابريق يحمل الورود ...اتجه ناحيته سريعا ثم القاه ارضا و صرخ بتمثيل بارع و بعدها سقط بجسده ارضا
سمعت تلك الأصوات التي صاحبها صرخته انتفضت من مجلسها و هرولت تجاهه برعب بعدما فتحت قفل الباب
مالت عليه بخوف و هي تقول : مالك يا حبيبي ...جرالك حاجه ...اتعورت
رد عليها بخبث : متخافيش يا حببتي ...ساعديني عشان اقوم
أمسكت بزراعه لتساعده علي النهوض
ابتعد معها قليلا عن الزجاج المنتشر ارضا ....و فجأة
انقض عليها ليلصقها بالحائط....
نظرت له برعب و قالت: انت بتضحك عليا
ناس علي وجهها بحنان بعدما التصق بها و قال بعشق : اضحك عليكي ايه ...انا هموت عليكي
حلمت باليوم ده من زمان ...مش قادر اصدق انك عايزه تحرميني منك
بكت و قالت : أنا خايفه ...مش عارفه اعمل ايه مقصدش ازعلك بس غصب عني
رد عليها بحنو : مش مطلوب منك تعملي حاجه ...سيبيلي نفسك بس و كوني واثقه أني عمري ما هقدر اوجعك و لا اضايقك
....اعقب قوله بالتهام ثغرها بهدوء حتي لا تخافه
بدأت تهدأ من تشنج جسدها مما جعله يحمله برفق و يتجه بها نحو الداخل
لم يقوي علي فصل قبلته ...بل يبتعد قليلا كي يلتهم عنقها ثم يعود إلي فمها أثناء تخلصه من ثيابه
و حينما شق قميصها دون أن شعر ...صرخت بخوف
حقا لم يستطع تمالك حاله
ضمها بقوه ثم مال علي مقدمه صدرها ينثر عليه قبل رطبه و هو يقول من بينهم : متخافيش ...حقك عليا ...مش قادر و الله
ألقاها فوق الفراش ثم تمدد فوقها ...اخذ يلتهم دموعها المنهمرة من شده الخوف و هو يقول من بينهما : متخافيش مني ...انا بحبك كنت بحلم باليوم ده من زمان
مكنتش هقدر ابعد لحظه
أثناء حديثه الذي جعلها تهدأ قليلا ...بدأ يخلصها من باقي ثيابها و في بضع لحظات لا تعلم كيف حدث هذا
اصبح عاريا تماما فوقها ....شهقت بفزع حينما لامست رجولته أسفلها
قطع صراخها بقبله ماجنه في نفس اللحظة كان يرفع نصفه السفلي و يقتحم أنوثتها بقوه طفيفة مما جعل مائها الذكية تغرق وحشه الثائر بجنون
بكت هي ...و ابتسم هو بفرحه عارمه
قبلها و قبلها الي أن انقطعت أنفاسها ثم ابتعد و قال بصوت متحشرج : مبارك يا امرتي و مراتي و حببتي ...خلاص مفيش وجع تاني
لن تصدقه في بادئ الأمر
لكن حينما التهم مفاتنها تزامنا مع ولوجه بها ...وجدت جسدها يستجيب له بل تشعر بالمتعة التي لا تريدها أن تنتهي
و من هنا ...اكمل ليلته معها كما حلم و تمني طوال حياته
بل ما شعر به فاق كل أحلامه بها و تمنيه لها
بالأعلى ...كان يحارب حاله ...يريد أن يدلف إليها....يعيش داخل جنتها ...يستمتع بها
لكن تركها له بتلك الطريقة أعطته سببا كي يتمسك بقراره الواهي
لديها كل الحق...بل تستحق أن يذهب خلفها و يقبل يداها بل يتوسلها أن تسامحه
لكن غباؤه و كبريائه منعه من ذلك
أما تلك الجنيه الصغيرة.....
تعمدت فعل ذلك و هي متيقنة من رده فعله هذه
و ذلك كان جزء من خطتها الخبيثة
ماذا أنتوت الجنة ...و ماذا ستفعل بمعذبها
هذا ما سنعرفه غدا
أنتظرووووني
محدش يقول الفصل صغير
و جنه وفؤاد لازم يكون ليهم فصل لوحدهم ...الي هيحصل بينهم محتاج فصل كبير
بقلمي / فريده الحلواني
متنساش ان الروايه موجوده كامله في قناه التليجرام
والواتساب
1- للانضمام لقناه الواتساب
( 👈اضغط هنا👉 )
꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂
2- للانضمام لقناه التويتر
(👈 اضغط هنا👉)
꧁꧁١꧁꧁꧂꧂꧂
3- للانضمام لصفحه البيدج
(👈 اضغط هنا👉)
꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂
4- للانضمام لقناه اليوتيوب
(👈 اضغط هنا 👉)
꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂
5- يمكنك للانضمام لقناه التليجرام
( 👈اضغط هنا👉 )
꧁꧂ ꧁꧁꧁꧁꧂꧂
6- ويمكنك للانضمام لصفحه التيك توك
( 👈اضغط هنا 👉)
꧁꧂꧁꧁꧁꧂꧂꧂
7-وللانضمام لصفحه الانستجرام
(👈 اضغط هنا 👉)
꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂
و للانضمام علي جروب الفيس بوك
(👈 انضمام 👉)
👆👆👆👆
📚 لقراءه الفصل التاني من هنا ♡♡♡👇👇
( الفصل الثاني والعشرون )
✍️ لقراءه خطايا داخل الجنه كامله 👇
( 👈اضغط هنا👉 )