رواية موسي الفصل الخامس بقلم فريده الحلواني
روايه موسي البارت الخامس بقلم فريده الحلواني
لما نزلت بوست امبارح عشان اوضحلكم اني كنت هعتزل كان ليا هدف
كان ممكن اكمل نشر من غير توضيح بس كتير منكم قالولي انهم اخدني قدوه و كتير شايفني قويه
حبيت بس افهمك مهما كان قوتك هيجيلك لحظه ضعف تنهار فيها
بس القوه هنا انك متسمحيش ليها انها تدمرك
اتوجعتي ...ادفني وجعك جواكي و كملي
مهما كان الي وجعك او جرحك...او حتي دبحك من غير ما يحس
اكتمي كل ده جواكي و قومي و كملي
شعورك بالوجع جواكي ارحم مليون مره من ان حد يكلمك لمجرد شفقه عليكي او يحسسك انك فرضتي نفسك عليه....او انك قليله و متستاهليش تكوني في حياته
قيسي كلامي علي اي موقف وجعك او حسيتي بضعف فيه
انتي قويه و هتكملي لوحدك من غير حد و الباب الي تقفليه اوعي تفتحيه تاني
عشان انتي غاليه بلاش ترخصي نفسك عشان حد
انا بحبك
نظرت له بغضب و....غيظ....و عشق ثم فالت بهياج : بس بقى ....انا عمري مبصيت لحد ...و لا ملى عيني حد غيررررك يا غبي
تصنم موضعه بعد سماع تلك الكلمات الا انه ذادت دهشته حينما اكملت بقوه : انا كبرت علي حبك....مشوفتش راجل و لا حلمت براجل غيرك....عارفه انك اكبر مني بكتير ...و متجوز بنت عمي لا و مخلف كمان....بس قلبي ابن الكلب ساب كووووول رجاله الدنيا و اختارك انت
الصقت جسدها بجسده ثم مدت يدها للاعلي لتكوب وجهه و هي تكمل بوله : بموووت لما بشوفك معاها....جسمي بيقيد ناااار بمجرد ما بشوفك....بتخيل حاجات ياما معاك اتمني اعيشها فالحقيقه....التصقت به اكثر ثم اكملت : انا بحبك يا موسي ....بحبك
كان يتطلع لها بهدوء ينافي غليانه الداخلي ...لما أثرت به كلماتها الصادقه....لما جسده انتفض من اقترابها منه ..
ابتلع لعابه بصوعبه حتي تحرك النتوء الظاهر من عنقه ثم قال : ده اكيد وهم ....انتي لسه صغيره ...تلاقي عشان انا اكتر واحد قريب منك اتهومتي انك بتحبيني
امسكت يده ثم وضعتها علي خافقها الذي ينبض بشده وهي تقول : طب بص قلبي هينط من مكانه ازاي ....امسكت يده الأخرى ثم وضعتها فوق وجهها و اكملت : بص جسمي قايد ناااار ازاي ...بتمناك يا موسي ...بتمني لمستك ....انشالله تعتبرني رفيقه زي النسوان الي بترافقهم ...و انا هكون تحت رجليك ...ضغطت بجسدها عليه بهياج و هي تكمل : المهم ان اكون بتاعتك ...مش عايزه اكتر من كده
حاول الابتعاد و هو يقول بغضب من حاله قبلها : انتي اجنيتي يااااابت ...بتشبهي نفسك بال ##### الي برافقهم
تشبثت به بقوه و هي تقول من بين دموعها المنهمره : لا مش بتشبه بيهم ....انا بس عايزه اوصلك اني راضيه ب أي مكان هتحطني فيه ...المهم اكون معاك ...انا بحبك يا موسى ...بعشقك
اعقبت قولها بالأنقضاض عليه كي تقبل ثغره بجهل تام و لكن هياجها الذي شعر به الهبه ....حاول كذباً منعها إلا جسده كان له رأيًا آخر
وجد حاله يضم خصرها بتملك ثم رفعها كي تقارب طوله....الصقها بالباب ثم التهم ثغرها المفتقر لأي خبره ....بجوع ...بنهم...بساديه الهبت حواسها اكثر و جعلتها توقن انها لن تصلح إلا له ...وحده
رفعت ساقيها ثم لفتها حول خصره...لفت يداها حول رأسه كي تقربه اكثر حينما فتحت له ثغرها كي يدخل لسانه و يرتشف شهدها
تحركت بعشوائيه تفرك انوثتها في خصره حينما قضم شفتها السفلي بأسنانه
اما هو فقد تاه في حلاوه قبلتها التي لم يتذوق مثلها قط ...طال به الوقت و لم يرد أن يفصلها ...و لكن هياجها أجبره علي الإبتعاد
نظر لها بشهوه و ساديه ثم جذب شعرها بعنف و قال : كده غلط ...انتي هايجه كده ليه يا بت
ملست علي صدره دون الإهتمام بخصلاتها الملفوفه حول كف يده و قالت بجرأه : و مين تكون بين ايدين موسى ...الزعيم...و جسمها مايسبش....نظرت له بعيون تملأها الرغبه ثم اعتصرت نهديها بفجور و هي تكمل : جسمي مولع نار ....اهون عليك تسبني كده يا زعيم....مش هعرف انزل و انا كده
ضغط علي خصلاتها بجنون وهو يحارب حاله ألا ينجرف معها في رغبتها الجامحه ثم قال : شيفاني مش راجل....عايزاني انام مع بت عمي الي مربيها ....انتي اتهبلتي و لا عقلك اتلحس
ظلت تداعب رقبته بجنون و جهل و هي تقول : انت ابن عمي و اولى بيا ....من الآخر يا موسى ...انا بموت فالجنس ...ايه قولك
جذبها بعنف ثم قال : يعني مش حب زي ما كنتي عايزه تشتغليني
ردت سريعا بعد أن تأوهت بألم : اااااااه....اقسم بالله بحبك....بس بقولك عالي حاسه بيه من غير تفكير
موسى بغضب : ااااايه يا بت الفجر الي انتي فيه ده
نظرت له بقوه و قالت : هو الحب بقى فجر ...ان اقولك على الي جوايا يبقى فاجره
تمااااام....انا فاجره و بعشقك و هموت عليك....ايه قولك بقى
حقًا عجز عن الرد عليها....صغيره بها كل مقومات الأنوثة تعرض حالها عليه بمنتهي الجرأه ....لا يعلم ماذا يفعل شل عقله بسبب شهوته المنقاده داخله ...مظهرها مهلك ....ساديته تطالبه بتجربه جديده مع تلك الصغيره ....اغواه شيطانه الى الاستمتاع بها ....لن يفكر مرتان
انزلها بقوه ثم وقف يدور حول نفسه و يجذب شعره بجنون
علمت انه يحارب حاله كي لا ينجرف معها فقررت ألا تعطيه الفرصه للتفكير ....ضمته سريعاً من ظهره فوقف متصنمًا مكانه
لفت جسدها حوله الى أن اصبحت امامه....قبلت صدره بوله ثم هبطت بجسدها الي الأسفل حتي جلست تحت قدمه ....امسكت يده ثم قبلتها و هي تنظر له و تقول بخنوع تام جعله يضعف : انا تحت رجليك يا سيدي ....تحت امرك ...انا ملكك اعمل فيا الي انت عايزه
انتفخ صدره بإنتشاء بعد تلك الكلمات التي تدل علي خضوعها كما يحب ....نظر لها من الأعلي بتجبر ثم قال : بوسي رجلي
لم تنصدم من طلبه بل مالت لتقبل قدميه بازلال لم تشعر به ....اما هو فابتعد سريعاً ثم امسك خصلاتها ليرفعها منهم و هو يقول بهياج غاضب : الي بيحصل ده غلط يا شهد
تأوهت بفجور و هي تقول : اااااااه ....ده عين الصح يا حبيبي
في لحظه ....كان يشق ما ترتديه بمنتهى الهمجيه و قبل أن يهجم عليها وجد هاتفه يصدح باسم حسين
زفر بغضبًا جم ثم رد عليه : خيييير
استغرب حسين من طريقته الغاضبه و لكنه أثر التغاضى عنها و قال : في امين شرطه اسمه صابر جايلك من الاداره ( الاداره العامه لمكافحه المخدرات )
استغرب موسى كثيراً و قال : ودي و لا استدعا
حسين : لا ودي بيقولك العميد حسن الجيزاوي عايزك تشرب معاه فنجان قهوه
زفر موسى بغضب ثم قال : دلوقت يعني و ايه
حسين : اه دلوقت ....قاعد مستنيك
موسى : تمام اديلو واجبه علي ما انزلك
اغلق معه الخط فوجد تلك الواقفه تنظر له بحزن بعدما فهمت انه ستركها
هجم عليها بغل ممزقا ثغرها بقبله ماجنه ثم فصلها و قال : مش هرحم امك يا شهد ....مش هرحمك....اترزعي هنا متتحركيش لحد ما ارجعلك....و فقط اسرع الي الخارج بغضبًا جم و كأن شياطين الارض تلاحقه
اما هي فضمت جسدها العاري بزراعيها ثم قالت بوله : هستناك....هستناك العمر كله يا حبيبي
هبط الي الاسفل ثم اتجه الي احد مخازن الخشب المملوكه لهم .....وجد امين الشرطه في انتظاره و معه حسين و علاء
القي السلام بخشونه ثم قال : خير
صابر : خير يا زعيم...العميد حسن الجيزاوي عايزك في كلمتين
موسي : هو انا لحقت ...شم خبر امتى ان طلعت
ابتسم صابر ثم قال : هو متابع معاد خروجك يا زعيم و كان مستنيك و الله
اخرج من جيبه ورقه ماليه فئه المئتان جنيه ثم وضعها داخل جيبه و قال بمكر : رسيني علي الفوله و هتبقي حبيبي
علاء : و يا بخت الي الزعيم يحبه خلي بالك هتاكل الشهد
ارتعش جسد موسي من الداخل بمجرد ان سمع اسمها برغم انه مجرد تشبيه إلا إن حروف الاسم جعلته يتذكر ما حدث قبل قليل
تمالك حاله ثم قال بخشونه : سامعك يا نجم
صابر : الباشا عايز يعمل شغل معاك و يسيبك تدور شغلك تحت حمايته....يعني بدل مانت هتبقي اخد حظرك مالحكومه ...الحكومه بذات نفسها هتبقي حمياك
حسين : عايزه يبقي مرشد
كاد صابر ان يصحح المفهوم الخاطيء الذي وصل لهم الا ان موسي قاطعه قائلا : تعالي نتكلم فالسكه عشان ورايا اشغال كتير انهارده و عايز انجز
تحرك للخارج دون اضافه المذيد و لحق به صابر سريعا
اخرج هاتفه بعد ان صعد خلف المقود ثم اتصل عليها و حينما اتاه صوتها الناعم اغمض عينه و قال : مش هينفع ننزل انهارده ....اكمل بامر : بس مفيش طلوع مالبيت بردو ...اقعدي شوفيلك كلمتين تذاكريهم لحد ما ارجعلك
ردت عليه بطاعه يملأها الدلال : امرك يا سيدي
جز علي اسنانه بغيظ ثم اغلق الهاتف دون ان يلقي عليها السلام
اطلقت ضحكاتها الصاخبه و قلبها الصغير يكاد يطير من الفرحه....تمددت فوق الفراش و هي تمني حالها بعودته سريعا
انتفضت فجاه ثم قالت : يالهووووي هقعد ازاي كده عريانه ....تحركت سريعا من فوق الفراش ثم لفت حول نفسها فوجدت اسدالا ملقي باهمال فوق المقعد....تنفست بارتياح و هي تسحبه لترتديه و تقول : الحمد لله انك هنا دانا كنت نسيتك اصلا
جلست سمر تاكل في حالها بعد ذهاب زوجها دون ان بعيرها اي اهتمام
لواحظ بهمس : افردي وش امك ده عشان العقارب الي حوالينا اخدين بالهم
سمر بنفس الهمس : هموت مالقهره ياما ...طلع معاها قعد يجي ساعه و نزل الجري....و المزغوده لسه فوق ...هموت و اعرف كان عايزها فايه كل ده
لواحظ : بت...انتي بداتي تخيبي علي كبر ...انتي مفكره ان الزعيم بجلاله قدره هيبص للعيله دي ....مانتي شايفه النسوان الي بتترمي تحت رجليه شكلها ايه
سمر بغل : ياما ...ياما البت عينها منه ...حركاتها و بصتها ليه باينه زي عين الشمس....و البت مش سهله و دماغه تلف بلاد
علي الجانب الاخر كانت تجلس حياه مع ياسمين التي قالت هامسه : اموت و اعرف بيتودودو علي ايه من ساعه ما اخوكي نزل
حياه : معرفش بس شكلهم كده بيقول في حاجه جامده ....مش شايفه سمر بتغل في نفسها ازاي
ياسمين : اقطع دراعي ان ما كانت قلبه الوش دي عسان موسي قال هيخرج مع شوشو
حياه : ياختي مش عارفه انا هما حاطنها في دماغهم ليه
نظرت لها ياسمين بخبث ثم قالت : يمكن اخدين بالهم ان الصغنن وقع لشوشته مع الزعيم ههههه
زاغت حياه ببصرها يمينا و يسارا ثم قالت بنفي : كلام ايه ده يا سوسو ...كلنا عارفين انها بتحبه زي اخوها...ده هو الي مربيها
ياسمين بطيبه : طب و الله بتحبه...و الصراحه انا اتمني تكون من نصيبه بدل العجله دي ...و النبي لايقه عليه و شكلهم عسل جنب بعض
حياه : ههههههه دانتي جوزتيهم و فاضل تسمي عيالهم كمان
جلس داخل مكتب يظهر عليه الفخامه...و امامه رجلا وقور و لكنه ليس بسهل
العميد حسن الجيزاوي ....مساعد رئيس الاداره العامه لمكافحه المخدرات ....رجل ذو هيبه و كلمته مسموعه لدي الجميع....يفعل اي شيء حتي يسطع اسمه و يلمع في سماء عمله
بدا الحديث قائلا بود : حمدالله عالسلامه يا موسي ...كفاره
نظر له ببرود ظاهري ثم قال : الله يسلم يا باشا ....خير وصلني انك عايزني
ضحك حسن ثم قال : مالك داخل حامي ليه كده يا زعيم ...اشرب قهوتك و خد واجبك احنا ولاد بلد بردو
ابتسم بهدوء ثم قال : انت مشغول و انا شرحه يبقي ندخل فالمفيد
نظر له حسن باعجاب ثم اشعل سيجاره و قال : تمام ....انا سمعت عنك كتير ...و عرفت انك كنت مدوخ الداخليه وراك و محدش عرف يمسك عليك حاجه ...و اخر ما ذهقو منك لفقولك قضيه بفرش حشيش صح كده و لا انا غلطان
موسي بمكر : اسمع للاخر و اقولك
هز راسه بتفهم لحرصه ثم اكمل : ماشي يا زعيم ...اشتري مني....انا بقي هخليك تشتغل علي عينك يا تاجر ...و تحت حمي الاداره نفسها مش القسم بس ...ايه رايك
سحب موسي نفسا عميقا من سيجارته ثم اخرجه بتمهل و قال : و المقابل
حسن دون مواربه : تسلمني الناس الي ملهاش لازمه معاك ....يعني كام قضيه كده حلوه ننشط بيها الاداره بدل ما كل الي بيقبضو عليهم شويه عيال او ديلر ...انا عايز تجار يا موسي مش عيل بفرش حشيش و لا حتي شريط برشام
صمت للحظات يفكر في ردا مناسب ...ثم قال بهدوء : بس انا مش مرشد يا باشا ....عيب في حق موسي النجار يبيع الي مامنله
حسن : الي يخصوك مش هقرب منهم مرضي كده
بعد مداولات كثيره ما بين الرفض و الاقناع قال موسي بحسم : طب اشتري مني الناهيه يا باشا
نظر له حسن باهتمام فاكمل : تجار الحشيش يخصوني ....انا هسلمك بتوع البودره ...اصلا انا مبحبهمش و لا عمري اتعاملت مع تجار السم ده ....امين...و لو وقع تحت ايدي واحد ملوش عازه راكب على الشغلانه هظبطهولك بصندوق و لا اتنين حشيش ...انما الاصل هما بتوع البودره ...شاري يا باشا و لا
ابتسم حسن باتساع ثم قال و هو يمد يده ليصافحه : شاري ...و اوي كمان ...اتفقنا ...و انا وعد مني مفيش امين شرطه هينزل الحاره عندك ....بس بردو متفردش نفسك اوي عشان محدش يلوك معانا
وضع موسي يده داخل كف حسن و قال : انا مش غشيم يا باشا عشان اشتغل فالعلن ....يبقي انا كده بقول للناس انا تبع الحكومه
بعد ان عاد الي حارته اجتمع برجال العائله و قص لهم ما حدث
محمد : مطنتش حابب سكه الحكومه دي يا زعيم ...لو قلليت معاهم و لا مجبتش قضيه هيقرفونا
موسي : هو انا برياله يابا ...انا هستفاد منهم اكتر ما هيستفادو مني ....ايه المشكله لما كل شهر ارميلو واحد بودرجي ....و اشتغل انا بقي عالعالي و بحمايه ميري
سيد : طب و الحشيش
موسي : لا مش هسلم حد إلا لو واحد ساق العوق
انا طالع اغير و اريح ساعه قبل ما نطلع الساحل ...سلام
تركهم و غادر سريعا ثم اتصل علي زوجته و حينما ردت عليه قال بتجبر : اطلعي استنيني فوق ...و فقط اغلق الهاتف في وجهها و اتجه نحو بنايته ...فقد قرر ان يخرج ما يعتمل داخل صدره منذ الصباح في زوجته....يشعر انه لا يقوي علي مجارات تلك الشيطانه التي اغوته و قد كان قاب قوسين او ادني من التهامها.....ما زال بداخله بقايا ضمير أخبره انها ابنه عمه الصغيره ...ليست مثل الاخريات....يجب عليه تحجيمها
و كانت الصغيره تقف بالاعلي تتطلع الي الماره بملل ...و لكنها ابتسمت حينما راته متجه نحو البنايه
ظنت انه اتى لها كما وعدها ...هرولت نحو السلم كي تراه و لكن وقفت بقهر و غيظ حينما رأت سمر تصعد سريعا الي شقتها التي تركت بابها مفتوحًا
ظلت واقفه بالاعلي الي ان راته يصعد هو الاخر ...و لكن خاب املها حينما راته يلحق بزوجته....لا تعلم انه لمح خيالها و علم انها تتجسس عليه...و لكنه لم يبالي
بمجرد ان دلف الي الداخل وجد شيطانه يوسوس له ان يترك الباب مفتوحا...فلتنظري بأعينك ايتها الصغيره ما افعله فالنساء ...اعتقد انها ستخاف مما ستراه و تبتعد عنه
وجد زوجته تجلس ارضا عاريه داخل غرفتها ....نظر لها بشهوه ...ليس هي مصدرها و لكن ....مظهر تلك المثيره هو ما يراه امامه
خلع ثيابه سريعا ثم جرها من شعرها الي الخارج...و بطرف عينه لمحها تنظر للداخل و هي متواريه خلف الباب
صرخت سمر بالم و هو يجرها بعنف الي ان وصل بها الي طاوله الطعام
رفعها من خصلاتها بصعوبه نظرا لوزنها الذائد ...جعلها تعطيه ظهرها ثم امالها للامام حتي اصبح نصف جسدها العلوي ممدد فوق الطاوله
صفعها بقوه فوق مؤخرتها و هو يقول : متتحركيش يا #### لحد ما اجيلك
سمر برعب فهي تعلم ماهو اتي : امرك يا سيدي
تحرك نحو الداخل و غاب للحظات ثم عاد سريعا و هو يحمل حزاما جلدي و وشاحا
عاد اليها ثم اقترب من الطاوله و هبط اسفلها....سحب حبلا سميكا كان اسفلها
ارتفع بجسده مره اخري ثم امسك إحدى زراعي سمر و ربطها بطرف الحبل ....القى طرفه الآخر تحت الطاوله...لف ناحيه الجهه الاخري و سحبه ثم ربط زراعها الاخر به فاصبحت مقيده
وقف خلفها ثم جذب شعرها بعنف حتي كاد عنقها أن يكسر فصرخت بألم
ربط فمها بالوشاح وهو يقول بهمجيه : صوتك ميطلعش يا ##### سااااااامعه
هزت راسها بهستيريه علامه الموافقه
ابتسم بشر ثم امسك رجولته المنتصبه و بدا يمررها علي مؤخرتها بتمهل أثارها ....وضعه بين فخذيها ليداعب به انوثتها التي بدأت تبتل و هنا ظهرت ساديته
ابتعد فجأه ثم امسك الحزام الجلدي ....لف طرفه حول يده و رفعها للأعلى ثم هبط به علي مؤخرتها بقوه جعلت جسدها ينتفض بألم و هي لا تستطع الصراخ
وضعت شهد يدها علي ثغرها كي تكتم شهقتها بعدما رات ذلك المشهد العنيف ...و لكنها ما لبثت ان شعرت بهياج جامح حينما رأته يذيد من ضرباته الموجعه و هو يتلفظ بالفاظ بشعه لا يمكن ان تقال لزوجته
مدت يدها لتداعب انوثتها بهياج و هي تراه يلقى الحزام من يده ثم يجذب شعرها بقوه و يلجها بعنف الهبها....ظل يضاجعها و في خياله تلك التي ترى كل ما يحدث و هي أيضاً تتمنى أن تكون مكانها
انتفضت بزعر حينما وجدته يصرخ قائلاً : ااااايه عجبك ...اتكيفتي
لوهله شعرت ان الحديث موجه إليها ...و لكنها نفضت تلك الأوهام من عقلها و اكملت مداعبتها و هي ترى جنسًا حقيقيًا لأول مره مخالف تمامًا لما يحدث في تلك الافلام الاباحيه التي ادمنتها ....وهو بالفعل يقصدها هي بذلك السؤال
بعد فتره انتهى من ممارسته الوحشيه لتلك التي تكاد تموت المًا ....سلت رجولته من داخلها ثم نظر لها بقرف و بدا يتحرك كي يفك وثاقها ....بعدما انتهى تركها دون حتى أن يخطر علي باله أن يساعدها
اما التي كانت تراقبه بجنون ......
ماذا سيحدث يا تري
سنري
متنساش ان الروايه موجوده في قناه التليجرام
والواتساب
للانضمام لجروب الواتساب
يمكنك للانضمام لقناه التليجرام
1/ ( اضغط هنا)
و للانضمام علي جروب الفيس بوك
1/ ( انضمام )
👆👆👆👆
📚 لقراءه الفصل الثاني من هنا ♡♡♡
꧂ الفصل السادس ꧁
✍️ لقراءه رواية موسي الجزء الاول كامل اضغط هنا👇
👈روايه موسي الجزء الاول كامله👉
انتظروووووني
بقلمي / فريده الحلواني