📁 آخر الأخبار

روايه في رحاب الصحابه الفصل الثامن عشر بقلم عبد الرحمن عليوه

 روايه في رحاب الصحابه الفصل الثامن  عشر بقلم عبد الرحمن عليوه 

روايه في رحاب الصحابه الفصل الثامن  عشر بقلم عبد الرحمن عليوه


روايه في رحاب الصحابه الفصل الثامن عشر بقلم عبد الرحمن عليوه 

روايه في رحاب الصحابه 

الفصل الثامن عشر 

بقلم عبد الرحمن عليوه 


(في رحاب الصحابه/ الفصل الثامن عشر)

( رسول المحبه والسلام)

في بيت لحم، حيث النجوم تتلألأ،

وُلد نورٌ أضاء الدُّنيا بأكملها.

عيسى ابن مريم، معجزةٌ من السماء،

رسولُ المحبة، أتى بالشفاء.

قصةٌ تُروى، عبر الزمان،

عن نبيٍّ جاء، بالحب والأمان.

في قلبهِ رحمة، وفي عينيهِ نور،

يدعو إلى الله، ويطرد الشُرور.

معجزاتٌ تُروى، عن ذاك النبي،

يشفي السقيم، ويُحيي الموتى، يا تُرى!

حواريوهُ رفاقه، في كلِّ درب،

ينشرون رسالته، في الشرق والغرب.

لكنَّ الأشرار، سعوا لإيذائه،

فرفعهُ الله، إلى سمائهِ.

قصةٌ تُروى، عبر العصور،

عن نبيٍّ جاء، بالحب والنور.

فلنستلهم من قصتهِ دروسًا،

في المحبةِ والتسامحِ، نغرسُ غروسًا.

ولنكن للخيرِ، دائمًا ساعين،

ولنعبد الله، ربَّ العالمين.

في قلب الصحراء، حيث تتلألأ النجوم في سماء الليل الصافي، وُلدت قصة نبي عظيم، جاء برسالة المحبة والسلام. قصة عيسى ابن مريم، الذي هزت معجزاته أركان العالم، وغيرت مجرى التاريخ.

في قرية بيت لحم الهادئة، كانت مريم العذراء تعيش حياة بسيطة، مكرسة لعبادة الله. وفي أحد الأيام، جاءها جبريل عليه السلام، وبشرها بأنها ستلد ولدًا بكلمة من الله، اسمه المسيح عيسى ابن مريم.

حملت مريم بعيسى، وعادت إلى قريتها، وقد ظهرت عليها علامات الحمل. فبدأ الناس يتحدثون عنها، ويتهمونها بالزنا. لكن الله أنطق عيسى وهو رضيع، ليشهد ببراءة أمه، ويثبت نبوته.

كبر عيسى في كنف أمه، وتعلم منها قيم الخير والتسامح. وعندما بلغ الثلاثين، بدأ رسالته السماوية، يدعو الناس إلى عبادة الله الواحد الأحد، وإلى نبذ الظلم والشر.

آمن بعيسى حواريون مخلصون، كانوا رفقاء دربه في نشر رسالة المحبة والسلام. لكن رسالة عيسى لم ترق للبعض، فتعرض للاضطهاد والأذى، وحاولوا قتله، لكن الله رفعه إليه، وحفظه من مكرهم.

قصة عيسى هي قصة أمل وتضحية، تعلمنا أن الخير ينتصر دائمًا، وأن المحبة هي أقوى سلاح في وجه الظلم والشر.


في قرية بيت لحم الهادئة، حيث تتلألأ النجوم في سماء الليل الصافي، ولدت معجزة هزت أركان العالم. هناك، في مذود متواضع، وُلد عيسى ابن مريم، نبي الله الذي جاء برسالة المحبة والسلام.

كبر عيسى في كنف أمه مريم العذراء، وتعلم منها قيم الخير والتسامح. منذ صغره، أظهر عيسى حكمة وفطنة تفوقان عمره، وكان الناس يقصدونه ليستمعوا إلى كلماته العذبة.

عندما بلغ عيسى الثلاثين، بدأ رسالته السماوية، يدعو الناس إلى عبادة الله الواحد الأحد، وإلى نبذ الظلم والشر. كان عيسى يتجول في القرى والمدن، يشفي المرضى، ويعيد البصر للعميان، ويقيم الموتى بإذن الله.

آمن بعيسى حواريون مخلصون، كانوا رفقاء دربه في نشر رسالة المحبة والسلام. لكن رسالة عيسى لم ترق للبعض، فتعرض للاضطهاد والأذى، وحاولوا قتله، لكن الله رفعه إليه، وحفظه من مكرهم.

عاش عيسى حياة مليئة بالتحديات، لكنه لم ييأس، وظل يدعو إلى الخير حتى آخر لحظة. لقد كان عيسى نبيًا عظيمًا، جاء ليضيء دروب البشرية بنور الإيمان والمحبة.


 * المحبة والتسامح: كان عيسى رمزًا للمحبة والتسامح، ودعا الناس إلى نبذ الكراهية والعدوان.

 * الإيمان بالله: كان عيسى يدعو إلى عبادة الله الواحد الأحد، وإلى الإيمان بقدرته ورحمته.

 * الخير والعطاء: كان عيسى يشفي المرضى، ويعين المحتاجين، ويحث الناس على فعل الخير.

 * الصبر والثبات: واجه عيسى الكثير من التحديات، لكنه ظل ثابتًا على مبادئه، ولم يتراجع عن رسالته.

قصة عيسى هي قصة أمل وتضحية، تعلمنا أن الخير ينتصر دائمًا، وأن المحبة هي أقوى سلاح في وجه الظلم والشر.


في إحدى القرى الفلسطينية، كان عيسى عليه السلام يتجول مع حواريه، يدعو الناس إلى الخير والسلام. وبينما هم يسيرون، اعترض طريقهم رجل أعمى، يتوسل إليهم أن يشفوه.

الرجل: يا نبي الله، أنا رجل ضرير، لا أرى نور الدنيا، فهل لك أن تدعو لي بالشفاء؟

نظر عيسى عليه السلام إلى الرجل بعينيه الحانيتين، وقال:

عيسى: يا أخي، إن الله هو الشافي المعافي، ولكن ثق بقدرته، وتوكل عليه.

ثم وضع عيسى يده على عيني الرجل، ودعا الله أن يشفيه. فإذا بالرجل يفتح عينيه، ويرى النور من جديد.

الرجل: يا الله، لك الحمد والشكر، لقد عدت أبصر بفضل الله ونبيه.

انتشرت أخبار معجزات عيسى في كل مكان، وتوافد الناس إليه من كل حدب وصوب، يستمعون إلى كلماته، ويطلبون شفاعته.

وفي إحدى المرات، كان عيسى وحواريه يسيرون في الصحراء، وقد نفد منهم الطعام والماء. فقال الحواريون:

الحواريون: يا نبي الله، لقد جاع الناس وعطشوا، فهل لك أن تدعو الله أن يرزقنا طعامًا وماءً؟

رفع عيسى عليه السلام يديه إلى السماء، ودعا الله أن يرزقهم، فإذا بمائدة تنزل من السماء، عليها طعام وشراب يكفي الجميع.

عيسى: كلوا واشربوا من رزق الله، واشكروا فضله.

فأكل الناس وشربوا، وشكروا الله على نعمته.

لكن بعض الناس لم يعجبهم ما يفعله عيسى، فكانوا يتربصون به، ويحاولون إيذاءه. وفي إحدى المرات، بينما كان عيسى يعظ الناس، هجم عليه بعض الأشرار، وحاولوا قتله. لكن الله أنجاه من مكرهم، ورفعه إليه.


 * قال تعالى: (وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْنَاهُمَا إِلَىٰ رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ).

 * قال تعالى: (إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَىٰ وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا ۖ وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ ۖ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا ۖ وَتُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِي ۖ وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِي ۖ وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ)


بينما كان عيسى عليه السلام وحواريه يسيرون في إحدى القرى، اعترض طريقهم شيخ كبير السن، يبدو عليه التعب والإرهاق.

الشيخ: يا نبي الله، أنا رجل مسكين، لا أملك قوت يومي، فهل لك أن تساعدني؟

نظر عيسى عليه السلام إلى الشيخ بعينيه الحانيتين، وقال:

عيسى: يا أخي، إن الله هو الرزاق الكريم، ولكن ثق به، وتوكل عليه.

ثم دعا عيسى عليه السلام ربه أن يرزق الشيخ، فإذا بشجرة نخيل تظهر فجأة، تحمل تمرًا لذيذًا.

عيسى: يا شيخ، كل من هذا التمر، فهو رزق من الله.

فأكل الشيخ من التمر، وشكر الله على نعمته.

وفي إحدى المرات، بينما كان عيسى عليه السلام يعظ الناس، هجم عليه بعض الأشرار، وحاولوا إيذاءه. لكن الله أنجاه من مكرهم، ورفعه إليه.

الأشرار: مش هنخليك تهدي الناس بكلامك ده!

عيسى: ربنا أقوى منكم، ومش هتقدروا تعملوا حاجة.

الحواريون: يا نبي الله، إحنا معاك، ومش هنسيبك لوحدك!

عيسى: ربنا معاكم، وهو اللي هينصرنا.


 * قال تعالى: (وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ ۖ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَٰذَا سِحْرٌ مُبِينٌ)

 * قال تعالى: (وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ ۖ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ۚ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا)


في قرية بيت لحم الهادئة، كانت مريم العذراء تعيش حياة بسيطة، مكرسة لعبادة الله. وفي أحد الأيام، جاءها جبريل عليه السلام، وبشرها بأنها ستلد ولدًا بكلمة من الله، اسمه المسيح عيسى ابن مريم.

جبريل: يا مريم، إن الله يبشرك بكلمة منه، اسمه المسيح عيسى ابن مريم، وجيهًا في الدنيا والآخرة ومن المقربين.

فوجئت مريم من هذا الخبر، وقالت:

مريم: يا رب، كيف يكون لي ولد ولم يمسسني بشر؟

جبريل: كذلك قال ربك هو علي هين، ولنجعله آية للناس ورحمة منا، وكان أمرًا مقضيًا.

حملت مريم بعيسى، وعادت إلى قريتها، وقد ظهرت عليها علامات الحمل. فبدأ الناس يتحدثون عنها، ويتهمونها بالزنا.

الناس: يا مريم، لقد جئت شيئًا فريًا، ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا.

فأشارت مريم إلى عيسى، وكان طفلًا رضيعًا. فتكلم عيسى، وقال:

عيسى: إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيًا، وجعلني مباركًا أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيًا، وبرًا بوالدتي ولم يجعلني جبارًا شقيًا، والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيًا.

فصدق الناس مريم، وآمنوا ببراءة عيسى.

كبر عيسى في كنف أمه، وتعلم منها قيم الخير والتسامح. وعندما بلغ الثلاثين، بدأ رسالته السماوية، يدعو الناس إلى عبادة الله الواحد الأحد، وإلى نبذ الظلم والشر.

آمن بعيسى حواريون مخلصون، كانوا رفقاء دربه في نشر رسالة المحبة والسلام. لكن رسالة عيسى لم ترق للبعض، فتعرض للاضطهاد والأذى، وحاولوا قتله، لكن الله رفعه إليه، وحفظه من مكرهم.


 * قال تعالى: (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا، فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا، قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَٰنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا، قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا)

 * قال تعالى: (فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ ۖ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا، يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا، فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ ۖ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا، قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا)


بعد أن رفع الله عيسى إليه، ترك الحواريون ينشرون رسالته في كل مكان. كانوا يتحدثون عن محبة عيسى للناس، وعن معجزاته التي تدل على قدرة الله.

الحواري الأول: كان عيسى يحب الناس جميعًا، حتى أعداءه.

الحواري الثاني: كان يشفي المرضى، ويعيد البصر للعميان، ويقيم الموتى بإذن الله.

الحواري الثالث: كان يعلمنا أن نحب الله، وأن نحب بعضنا بعضًا.

استمر الحواريون في نشر رسالة عيسى، حتى انتشرت في كل مكان. وآمن الناس بالله الواحد الأحد، وتركوا عبادة الأصنام.


 * المحبة والتسامح: كان عيسى رمزًا للمحبة والتسامح، ودعا الناس إلى نبذ الكراهية والعدوان. فلتكن المحبة والتسامح شعارنا في حياتنا، ولنعامل الناس بالحسنى، مهما كانوا مختلفين عنا.

 * الإيمان بالله: كان عيسى يدعو إلى عبادة الله الواحد الأحد، وإلى الإيمان بقدرته ورحمته. فلنثق بالله، ونتوكل عليه في كل أمورنا، ولنعلم أن الله هو القادر على كل شيء.

 * الخير والعطاء: كان عيسى يشفي المرضى، ويعين المحتاجين، ويحث الناس على فعل الخير. فلنسع إلى فعل الخير، ونساعد المحتاجين، ولنجعل حياتنا مليئة بالعطاء.

 * الصبر والثبات: واجه عيسى الكثير من التحديات، لكنه ظل ثابتًا على مبادئه، ولم يتراجع عن رسالته. فلنكن صبورين في مواجهة الصعاب، ولنثبت على الحق، مهما كانت الظروف.

 * العبرة من قصة مريم: قصة مريم تعلمنا أن الله قادر على كل شيء، وأن الصدق والإيمان هما أقوى سلاح في وجه الظلم والافتراء. فلنكن صادقين في أقوالنا وأفعالنا، ولنثق بقدرة الله على نصرة الحق.


استمر الحواريون في نشر رسالة عيسى في كل مكان، وكانوا يواجهون الكثير من التحديات، لكنهم لم ييأسوا، وظلوا ثابتين على مبادئهم.

الحواري الأول: يا إخوتي، يجب أن نتحلى بالصبر، ونثق بأن الله سينصرنا.

الحواري الثاني: نعم، يجب أن نتذكر دائمًا كلمات عيسى، ونعمل بها.

الحواري الثالث: كان عيسى يقول لنا دائمًا: "أحبوا أعداءكم، باركوا لاعنيكم، أحسنوا إلى مبغضيكم، وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم".

كانت كلمات عيسى هي نورهم في الظلام، وقوتهم في الضعف. كانوا يعلمون أن رسالته هي رسالة المحبة والسلام، وأنها ستنتصر في النهاية.


 * الصبر والثبات: واجه الحواريون الكثير من التحديات، لكنهم ظلوا ثابتين على مبادئهم. فلنتعلم منهم الصبر والثبات، ولنثق بأن الله سينصرنا في النهاية.

 * المحبة والتسامح: كان عيسى يدعو إلى المحبة والتسامح، وكان يحب حتى أعداءه. فلنقتد به، ولنعامل الناس بالحسنى، مهما كانوا مختلفين عنا.

 * الخير والعطاء: كان الحواريون يسعون إلى فعل الخير، وكانوا يساعدون المحتاجين. فلنجعل حياتنا مليئة بالعطاء، ولنسعى إلى مساعدة الآخرين.

 * الثقة بالله: كان الحواريون يثقون بالله، ويعلمون أنه سينصرهم. فلنثق بالله، ونتوكل عليه في كل أمورنا، ولنعلم أنه هو القادر على كل شيء.


في بيت لحم، نورٌ سطع،

عيسى ابن مريم، للخلق شفع.

مولودًا طاهرًا، من غير أب،

آيةً للناس، في كل سبب.

كلماته نور، تهدي الضالين،

معجزاته حق، تشفي السقيمين.

يدعو إلى الله، الواحد الأحد،

ينبذ الظلم، ويقيم العدل.

حواريوه رفاقه، في كل درب،

ينشرون رسالته، في الشرق والغرب.

لكن الأشرار، سعوا لقتله،

فرفعه الله، إلى سمائه.

قصته عبرة، لكل ذي لب،

أن الحق ينتصر، على كل كرب.

وأن المحبة، هي أقوى سلاح،

في وجه الظلم، والشر الفضاح.

فلنقتدِ بعيسى، في كل فعل،

ولنجعل المحبة، في قلوبنا تشعل.

ولنكن للخير، دائمًا ساعين،

ولنعبد الله، رب العالمين.


في نهاية المطاف، وبعد أن رفع الله عيسى إليه، انتشرت رسالته في كل مكان. آمن الناس بالله الواحد الأحد، وتركوا عبادة الأصنام. لقد كانت قصة عيسى قصة أمل وتضحية، تعلمنا أن الخير ينتصر دائمًا، وأن المحبة هي أقوى سلاح في وجه الظلم والشر.


 * المحبة والتسامح: كان عيسى رمزًا للمحبة والتسامح، ودعا الناس إلى نبذ الكراهية والعدوان. فلنجعل المحبة والتسامح شعارنا في حياتنا، ولنعامل الناس بالحسنى، مهما كانوا مختلفين عنا.

 * الإيمان بالله: كان عيسى يدعو إلى عبادة الله الواحد الأحد، وإلى الإيمان بقدرته ورحمته. فلنثق بالله، ونتوكل عليه في كل أمورنا، ولنعلم أن الله هو القادر على كل شيء.

 * الخير والعطاء: كان عيسى يشفي المرضى، ويعين المحتاجين، ويحث الناس على فعل الخير. فلنسع إلى فعل الخير، ونساعد المحتاجين، ولنجعل حياتنا مليئة بالعطاء.

 * الصبر والثبات: واجه عيسى الكثير من التحديات، لكنه ظل ثابتًا على مبادئه، ولم يتراجع عن رسالته. فلنكن صبورين في مواجهة الصعاب، ولنثبت على الحق، مهما كانت الظروف.


يا رب، يا من رفعت عيسى إليك، وجعلته آية للعالمين، نسألك أن تهدينا إلى طريق الحق، وأن تجعلنا من عبادك الصالحين.

يا رب، اجعل المحبة والتسامح شعارنا في حياتنا، واجعل قلوبنا مليئة بالخير والعطاء.

يا رب، ثبتنا على الحق، وانصرنا على الظلم والشر، واجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه.

يا رب، اجعلنا من الذين يسعون إلى فعل الخير، ويساعدون المحتاجين، ويجعلون حياتهم مليئة بالعطاء.

يا رب، اجعلنا من الذين يثقون بك، ويتوكلون عليك في كل أمورهم، ويعلمون أنك أنت القادر على كل شيء.

يا رب، اجعلنا من الذين يصبرون على البلاء، ويشكرونك على النعماء، ويجعلون حياتهم مليئة بالرضا والقناعة.

يا رب، اجعلنا من الذين يستغفرونك ويتوبون إليك، ويعلمون أنك أنت الغفور الرحيم.

يا رب، اجعلنا من الذين يدعون لك بالخير، ويدعون لإخوانهم المسلمين بالرحمة والمغفرة.

يا رب، اجعلنا من الذين يختمون حياتهم بالشهادة لك، وبالإيمان برسولك محمد صلى الله عليه وسلم.

يا رب، اجعلنا من الذين يدخلون جنتك، وينعمون بلقائك، ويشربون من حوض نبيك محمد صلى الله عليه وسلم.

يا رب، اجعلنا من الذين يفوزون برضاك، وينالون شفاعة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم.

يا رب، اجعلنا من الذين يذكرونك في كل وقت، ويشكرونك على كل نعمة، ويجعلون حياتهم مليئة بالعبادة والطاعة.

يا رب، اجعلنا من الذين يقتدون بعيسى عليه السلام، ويجعلون المحبة والتسامح شعارهم في الحياة.

يا رب، اجعلنا من الذين ينشرون رسالة عيسى عليه السلام، ويدعون الناس إلى عبادة الله الواحد الأحد.

يا رب، اجعلنا من الذين يثبتون على الحق، وينصرون المظلومين، ويقفون في وجه الظالمين.

يا رب، اجعلنا من الذين يجعلون حياتهم مليئة بالعطاء، ويساعدون المحتاجين، ويجعلون الخير يفيض من قلوبهم.

يا رب، اجعلنا من الذين يثقون بك، ويتوكلون عليك في كل أمورهم، ويعلمون أنك أنت القادر على كل شيء.

يا رب، اجعلنا من الذين يصبرون على البلاء، ويشكرونك على النعماء، ويجعلون حياتهم مليئة بالرضا والقناعة.

يا رب، اجعلنا من الذين يستغفرونك ويتوبون إليك، ويعلمون أنك أنت الغفور الرحيم.

يا رب، اجعلنا من الذين يدعون لك بالخير، ويدعون لإخوانهم المسلمين بالرحمة والمغفرة.

يا رب، اجعلنا من الذين يختمون حياتهم بالشهادة لك، وبالإيمان برسولك محمد صلى الله عليه وسلم.

يا رب، اجعلنا من الذين يدخلون جنتك، وينعمون بلقائك، ويشربون من حوض نبيك محمد صلى الله عليه وسلم.

يا رب، اجعلنا من الذين يفوزون برضاك، وينالون شفاعة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم.

آمين يا رب العالمين.

متنساش ان الروايه موجوده كامله في قناه التليجرام

والواتساب 






1- للانضمام لقناه الواتساب 








 ( 👈اضغط هنا👉 )






              ꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂




2- للانضمام لقناه التويتر 








      (👈 اضغط هنا👉) 






               ꧁꧁١꧁꧁꧂꧂꧂




3- للانضمام لصفحه البيدج 




    (👈 اضغط هنا👉) 




                 ꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂




4- للانضمام لقناه اليوتيوب 








       (👈 اضغط هنا 👉)






             ꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂


5- يمكنك للانضمام لقناه التليجرام 






  ( 👈اضغط هنا👉 ) 




          ꧁꧂ ꧁꧁꧁꧁꧂꧂




6- ويمكنك للانضمام لصفحه التيك توك 




         ( 👈اضغط هنا 👉) 


               ꧁꧂꧁꧁꧁꧂꧂꧂




7-وللانضمام لصفحه الانستجرام




        (👈 اضغط هنا 👉) 




           ꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂




و للانضمام علي جروب الفيس بوك 








(👈 انضمام 👉) 








👆👆👆👆






📚 لقراءه الفصل التاني من هنا ♡♡♡👇👇






                 ( الفصل التاسع عشر )






     ✍️ لقراءه في رحاب الصحابه كامله 👇         




               ( 👈اضغط هنا👉 )

تعليقات