📁 آخر الأخبار

روايه في رحاب الصحابه الفصل العشرون بقلم عبد الرحمن عليوه

 روايه في رحاب الصحابه الفصل العشرون بقلم عبد الرحمن عليوه 

روايه في رحاب الصحابه الفصل العشرون بقلم عبد الرحمن عليوه


روايه في رحاب الصحابه الفصل العشرون بقلم عبد الرحمن عليوه 

روايه في رحاب الصحابه 
الفصل العشرون
 بقلم عبد الرحمن عليوه


 (في رحاب الصحابه/ الفصل العشرون)
(نور الاسلام)
في رحابِ التاريخِ، نُبحرُ سويًا،
نستلهمُ العِبرَ، ونروي حكايةً.
عن رجلٍ، في قلبِهِ نورٌ تجلّى،
وفي عهدِهِ، العدلُ قدْ ظلَّلَ.
عثمانُ بنُ عفانَ، ذو النورينِ،
جامعُ القرآنِ، وقائدُ الملايينِ.
في زمنٍ، الفتنُ فيهِ قدْ اشتدَّتْ،
والسهامُ نحوَ الحقِّ قدْ سُدِّدَتْ.
ثبتَ كالجبلِ، ولمْ يلنْ،
حتى استشهدَ، وفي قلبِهِ الإيمانُ.
هذهِ قصةُ رجلٍ، قدْ خلَّدَ اسمَهُ،
في سجلِّ الخالدينَ، ورفعَ رسمَهُ.
فيا أيها القارئُ، استمعْ وأنصتْ،
إلى حكايةِ عثمانَ، التي لا تنتهي.
في قلبِ الجزيرةِ العربيةِ، حيثُ تتلألأُ نجومُ السماءِ، وتُشرقُ شمسُ الحقِ، وُلِدَ رجلٌ، سطعَ نورُهُ في سماءِ الإسلامِ، وأضاءَ طريقَ العدلِ والإحسانِ.
عثمانُ بنُ عفانَ، ذو النورينِ، الخليفةُ الراشدُ، الذي جمعَ القرآنَ، ووسّعَ الدولةَ الإسلاميةَ، وأنفقَ في سبيلِ اللهِ. رجلٌ حييٌ كريمٌ، أحبَّهُ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، وبشّرَهُ بالجنةِ.
في زمنٍ عصيبٍ، تلاطمتْ فيهِ أمواجُ الفتنِ، وثارتْ فيهِ رياحُ الشرِ، وقفَ عثمانُ شامخًا كالجبلِ، ثابتًا على الحقِ، مدافعًا عن الإسلامِ، حتى استشهدَ في محرابِهِ، شهيدًا للعدلِ والإيمانِ.
هذهِ قصةُ عثمانَ بنِ عفانَ، قصةُ رجلٍ، تركَ بصمةً خالدةً في تاريخِ الإسلامِ، ونموذجًا يُحتذى بهِ في العطاءِ والوفاءِ. قصةٌ نرويها لكم، لنتعلمَ منها دروسًا في الصبرِ والثباتِ، والإخلاصِ والتضحيةِ.
في أزقة مكة المكرمة، حيث تعلو أصوات التجار وضجيج الحياة، ولد فتىً من بيت عزٍّ وجاه، هو عثمان بن عفان رضي الله عنه. كان فتىً وسيماً، حسن الخلق، ذا حياءٍ جمٍّ، وكرمٍ لا ينضب.
نشأ عثمان رضي الله عنه في بيئةٍ تجاريةٍ مزدهرة، لكن قلبه كان تواقًا إلى ما هو أسمى من متاع الدنيا. كان يبحث عن معنىً للحياة، عن نورٍ يضيء له الطريق.
كان عثمان رضي الله عنه من أحب الناس إلى قومه، يحظى بتقديرهم واحترامهم. كان معروفًا بصدقه وأمانته، حتى أنهم كانوا يستأمنونه على أموالهم وتجارتهم.
في تلك الأيام، كانت مكة تعيش على وقع دعوةٍ جديدة، دعوةٍ إلى التوحيد والإيمان بالله الواحد القهار. كان محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم يدعو الناس إلى ترك عبادة الأصنام، وإلى عبادة الله وحده لا شريك له.
وصلت دعوة الإسلام إلى مسامع عثمان رضي الله عنه، فاستوقفته، وأثارت فيه شغفًا لمعرفة المزيد. كان يرى في دعوة محمد صلى الله عليه وسلم نورًا يضيء له قلبه، ويجيب عن تساؤلاته.
لم يتردد عثمان رضي الله عنه كثيرًا، بل سارع إلى لقاء أبي بكر الصديق رضي الله عنه، الذي كان من أوائل المؤمنين. حدثه أبو بكر عن الإسلام، وعن عظمة الله، وعن أخلاق النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
شرح الله صدر عثمان رضي الله عنه للإسلام، وآمن بالله ورسوله. كان من السابقين إلى الإسلام، ومن العشرة المبشرين بالجنة.
لم يكن إسلام عثمان رضي الله عنه بالأمر الهين، فقد واجه معارضةً شديدةً من قومه، الذين كانوا يتمسكون بعبادة الأصنام. لكن عثمان رضي الله عنه ثبت على إيمانه، ولم يزده ذلك إلا قوةً وثباتًا.
كان عثمان رضي الله عنه مثالًا للمسلم الحق، صاحب الخلق الرفيع، والكرم السخي، والإيمان الراسخ. كان من خير الصحابة، ومن أقربهم إلى قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم.
في أحد الأيام، بينما كان عثمان رضي الله عنه يسير في أسواق مكة، لقيه أبو بكر الصديق رضي الله عنه، وبشره بدعوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقال له:
"يا عثمان، ألا ترى إلى ما يدعو إليه محمد؟ يدعو إلى الله الواحد الأحد، إلى ترك عبادة الأصنام، إلى العدل والمساواة بين الناس."
تأثر عثمان رضي الله عنه بكلام أبي بكر، وسأله:
"يا أبا بكر، وماذا يقول محمد عن الآخرة؟"
أجابه أبو بكر:
"يقول إن هناك حياةً أخرى بعد الموت، حياةً فيها جنةٌ للمؤمنين، ونارٌ للكافرين."
ازداد شغف عثمان رضي الله عنه بالإسلام، وطلب من أبي بكر أن يأخذه إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
"يا أبا بكر، خذني إلى محمد، أريد أن أسمع منه بنفسي."
أخذه أبو بكر إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فاستمع عثمان إلى كلامه، وشرح الله صدره للإسلام.
"يا محمد، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أنك رسول الله."
فرح النبي صلى الله عليه وسلم بإسلام عثمان، وقال:
"الحمد لله الذي هداك للإسلام يا عثمان."
بعد إسلامه، واجه عثمان رضي الله عنه معارضةً شديدةً من قومه، الذين كانوا يتمسكون بعبادة الأصنام. لكنه ثبت على إيمانه، ولم يزده ذلك إلا قوةً وثباتًا.
في يومٍ من الأيام، جاءه عمه، وقال له:
"يا عثمان، اترك هذا الدين الجديد، وعد إلى دين آبائك وأجدادك."
أجابه عثمان رضي الله عنه بثبات:
"يا عمي، لقد شرح الله صدري للإسلام، ولن أتركه أبدًا."
غضب عمه، وقال له:
"إذن، لن أساعدك بعد اليوم، ولن أعطيك شيئًا من مالي."
أجابه عثمان رضي الله عنه:
"يا عمي، الله هو رزاقي، وهو الذي سيعطيني."
ثبت عثمان رضي الله عنه على إيمانه، ولم يكترث لمعارضة قومه. كان مثالًا للمسلم الحق، صاحب الخلق الرفيع، والكرم السخي، والإيمان الراسخ.
اشتّد أذى قريشٍ للمسلمين، فخاف عليهم النبي صلى الله عليه وسلم، وأشار عليهم بالهجرة إلى الحبشة، حيث ملكٌ عادلٌ لا يُظلم عنده أحد.
كان عثمان بن عفان رضي الله عنه من أوائل المهاجرين، هاجر مع زوجته رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم. كانت رحلةً شاقةً، لكن إيمانهم كان أقوى من كل الصعاب.
وصلوا إلى الحبشة، ووجدوا فيها الأمن والأمان. استقبلهم النجاشي ملك الحبشة استقبالًا حسنًا، وأكرمهم، وأحسن إليهم.
في الحبشة، عاش المسلمون في سلامٍ وأمان، يمارسون شعائر دينهم بحريةٍ تامة. لكن قلوبهم كانت متعلقةً بمكة، وبالنبي صلى الله عليه وسلم.
ذات يوم، انتشرت إشاعةٌ في الحبشة، مفادها أن أهل مكة أسلموا. ففرح المسلمون فرحًا شديدًا، وقرروا العودة إلى مكة.
لكن عندما وصلوا إلى مكة، اكتشفوا أن الإشاعة كانت كاذبة، وأن أهل مكة ما زالوا على كفرهم. فحزن المسلمون حزنًا شديدًا، وعادوا إلى الحبشة.
في الحبشة، تعلم عثمان رضي الله عنه الكثير عن الصبر والثبات على الحق. تعلم أن الإيمان الحقيقي هو الإيمان الذي لا يتزعزع مهما كانت الظروف.
في أحد الأيام، كان عثمان رضي الله عنه يتحدث مع بعض الصحابة في الحبشة، فقال لهم:
"يا إخواني، لقد تعلمنا في هذه الرحلة درسًا عظيمًا. تعلمنا أن الإيمان الحقيقي هو الإيمان الذي لا يتزعزع مهما كانت الظروف."
فأجابه أحد الصحابة:
"صدقت يا عثمان، لقد رأينا كيف صبرت على أذى قريش، وكيف هاجرت في سبيل الله."
فقال عثمان رضي الله عنه:
"يا إخواني، إن الله تعالى يقول في كتابه الكريم: {وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}
فقال صحابي آخر:
"يا عثمان، إن الله تعالى يختبرنا في هذه الدنيا، فمن صبر وثبت، فله الجنة."
فقال عثمان رضي الله عنه:
"يا إخواني، علينا أن نكون أقوياء بإيماننا، وأن نثبت على الحق مهما كانت الصعاب."
"الصبر مفتاح الفرج، والإيمان نورٌ يضيء الطريق."
"يا أخي المسلم، كن قويًا بإيمانك، وثابتًا على الحق، ولا تيأس من رحمة الله، فإن الله تعالى مع الصابرين."
عندما عاد المسلمون من مكة إلى الحبشة، كانوا متعبين وجائعين. فقام عثمان رضي الله عنه وتبرع بماله كله لإطعامهم وإيوائهم. كان مثالًا للكرم والجود.
بعد سنوات قضاها المسلمون في الحبشة، تلقوا خبرًا سارًا، وهو أن قريشًا قد رفعت أذاها عن المسلمين. فقرروا العودة إلى مكة، شوقًا إلى لقاء النبي صلى الله عليه وسلم، وإلى رؤية بيت الله الحرام.
كان عثمان بن عفان رضي الله عنه من بين العائدين، وكان فرحًا بلقاء النبي صلى الله عليه وسلم، وبلقاء إخوانه المسلمين.
عندما وصلوا إلى مكة، وجدوا أن قريشًا لم ترفع أذاها عن المسلمين، وأن الخبر الذي وصلهم كان كاذبًا. فحزن المسلمون حزنًا شديدًا، لكنهم لم ييأسوا، بل زادهم ذلك ثباتًا على الحق.
في مكة، واصل عثمان رضي الله عنه دعوته إلى الإسلام، وكان مثالًا للمسلم الحق، صاحب الخلق الرفيع، والكرم السخي، والإيمان الراسخ.
في أحد الأيام، كان عثمان رضي الله عنه يتحدث مع بعض الصحابة في مكة، فقال لهم:
"يا إخواني، لقد تعلمنا في هذه الرحلة درسًا عظيمًا، تعلمنا أن الإيمان الحقيقي هو الإيمان الذي لا يتزعزع مهما كانت الظروف."
فأجابه أحد الصحابة:
"صدقت يا عثمان، لقد رأينا كيف صبرت على أذى قريش، وكيف هاجرت في سبيل الله."
فقال عثمان رضي الله عنه:
"يا إخواني، إن الله تعالى يقول في كتابه الكريم: {وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} "
فقال صحابي آخر:
"يا عثمان، إن الله تعالى يختبرنا في هذه الدنيا، فمن صبر وثبت، فله الجنة."
فقال عثمان رضي الله عنه:
"يا إخواني، علينا أن نكون أقوياء بإيماننا، وأن نثبت على الحق مهما كانت الصعاب."
"الصبر مفتاح الفرج، والإيمان نورٌ يضيء الطريق."
"يا أخي المسلم، كن قويًا بإيمانك، وثابتًا على الحق، ولا تيأس من رحمة الله، فإن الله تعالى مع الصابرين."
عندما عاد المسلمون من الحبشة إلى مكة، كانوا متعبين وجائعين. فقام عثمان رضي الله عنه وتبرع بماله كله لإطعامهم وإيوائهم. كان مثالًا للكرم والجود.
ثبات على الحق وكرم لا ينضب
لم تثنِ عثمان بن عفان رضي الله عنه المصاعب التي واجهها في مكة عن مواصلة طريقه في الدعوة إلى الإسلام. كان يدرك أن الإيمان الحقيقي يظهر في أوقات الشدة، وأن الله تعالى يختبر عباده ليُميز الصادقين من غيرهم.
كان عثمان رضي الله عنه مثالًا للكرم والجود، فلم يبخل بماله في سبيل الله. فبعد عودة المسلمين من الحبشة، تبرع بماله كله لإطعامهم وإيوائهم، حتى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال عنه: "ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم".
ذي النورين
تزوج عثمان رضي الله عنه من رقية بنت النبي صلى الله عليه وسلم، وعندما توفيت، زوجه النبي صلى الله عليه وسلم من أختها أم كلثوم، ولذلك لُقب بذي النورين.
مكانة عثمان في الإسلام
كان عثمان رضي الله عنه من العشرة المبشرين بالجنة، ومن السابقين الأولين إلى الإسلام. وقد تولى الخلافة بعد عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وشهدت فترة خلافته العديد من الفتوحات الإسلامية.
 * الإيمان الحقيقي يظهر في أوقات الشدة.
 * الكرم والجود من صفات المسلم الحق.
 * الصبر والثبات على الحق يؤديان إلى الفرج.
 * الله تعالى يختبر عباده ليُميز الصادقين من غيرهم
يا ذا النورين، يا حيي السماءِ،
يا جامعَ القرآنِ، يا نبعَ العطاءِ،
قد كنتَ للعدلِ منارًا ساطعًا،
وللإسلامِ حصنًا مانعًا.
بُويعتَ بالحقِ، فكنتَ خليفةً،
وأنفقتَ في الخيرِ نفيسًا ورهيفًا.
حتى إذا الفتنةُ بالأرضِ سرتْ،
والسهامُ نحوَ صدرِكَ طارتْ،
ثبتَّ كالجبلِ، ولم تهتزْ،
وبدمِكَ الطاهرِ، الأرضُ تعتزُّ.
يا شهيدَ الدارِ، يا ذا المجدِ،
ذكراكَ في القلبِ، إلى الأبدِ.
رضي الله عنك وأرضاك،
وجعلَ الجنةَ مثواك.
"وهكذا، انتهت قصة ذي النورين، عثمان بن عفان، الخليفة الراشد الذي جمع القرآن، ووسع الدولة الإسلامية، وأنفق في سبيل الله. رحل عثمان، ولكن ذكراه بقيت خالدة في قلوب المسلمين، فهو رمز للعدل والكرم والحياء. لقد كانت حياته مثالًا يحتذى به، ونموذجًا للقائد المؤمن الذي يضحي بكل غالٍ ونفيسٍ في سبيل دينه. فجزاه الله عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء، وأسكنه فسيح جناته."
 "وفي نهاية المطاف، رحل عثمان بن عفان، شهيدًا في محرابه، تاركًا خلفه إرثًا عظيمًا من العطاء والإيمان. لقد كان عثمان نموذجًا للخليفة الراشد، الذي حكم بالعدل، وأنفق في سبيل الله، وجمع كلمة المسلمين. ورغم الفتنة التي ألمت به، ظل ثابتًا على الحق، حتى لقي ربه. فسلام عليه يوم ولد، ويوم استشهد، ويوم يبعث حيًا."
"اللهم يا رب العالمين، يا ذا الجلال والإكرام، نسألك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت، وإذا سئلت به أعطيت، أن ترحم عبدك عثمان بن عفان، وأن تجعل قبره روضة من رياض الجنة، وأن تسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين. اللهم جازه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء، واجعل ما قدمه في ميزان حسناته، وضاعف له الأجر والثواب. اللهم ألهمنا الاقتداء به في حياءه وكرمه وعدله، واجعلنا من عبادك الصالحين الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه. اللهم آمين."
"يا رب، يا من لا تضيع عنده الودائع، نستودعك عثمان بن عفان، شهيد الدار، ونسألك أن ترفع درجته في عليين، وأن تجعل ذكره خالدًا في العالمين. اللهم اجعلنا ممن يستمعون سيرته العطرة، ويقتدون بأخلاقه الفاضلة، ويتبعون سنته النبوية. اللهم اجمعنا به في جنات النعيم، واجعلنا من أهل الفردوس الأعلى. اللهم آمين."


متنساش ان الروايه موجوده كامله في قناه التليجرام
والواتساب 





1- للانضمام لقناه الواتساب 







 ( 👈اضغط هنا👉 )





              ꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂



2- للانضمام لقناه التويتر 







      (👈 اضغط هنا👉) 





               ꧁꧁١꧁꧁꧂꧂꧂



3- للانضمام لصفحه البيدج 



    (👈 اضغط هنا👉) 



                 ꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂



4- للانضمام لقناه اليوتيوب 







       (👈 اضغط هنا 👉)





             ꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂

5- يمكنك للانضمام لقناه التليجرام 





  ( 👈اضغط هنا👉 ) 



          ꧁꧂ ꧁꧁꧁꧁꧂꧂



6- ويمكنك للانضمام لصفحه التيك توك 



         ( 👈اضغط هنا 👉) 

               ꧁꧂꧁꧁꧁꧂꧂꧂



7-وللانضمام لصفحه الانستجرام



        (👈 اضغط هنا 👉) 



           ꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂



و للانضمام علي جروب الفيس بوك 







(👈 انضمام 👉) 







👆👆👆👆





📚 لقراءه الفصل التاني من هنا ♡♡♡👇👇





                 ( الفصل الواحد والعشرون )





     ✍️ لقراءه في رحاب الصحابه كامله 👇         



               ( 👈اضغط هنا👉 )
تعليقات