📁 آخر الأخبار

بوابة القدر الفصل السابع بقلم بسنت محمد عمر

 بوابة القدر الفصل السابع بقلم بسنت محمد عمر

بوابة القدر الفصل السابع بقلم بسنت محمد عمر


بوابة القدر الفصل السابع بقلم بسنت محمد عمر


بوابة القدر 

الفصل السابع

 بقلم بسنت محمد عمر



الفصل السابع

عمران واقف مش فاهم اللى حصل ولا عارف مين صقر اللى عامر بيتكلم عنه و إيه علاقته ب نوح ... أما نوح ... ف أبتسامة رضا ملت وشه وأحساس فرحة رهيبة ملأ كل خليه من خلاياه وبادل عامر الحضن كأنه عارفه من سنين ...

نوح بعد شويه عن عامر ولسه الإبتسامة مكمله معاه ...

نوح : تعالى معايا يا صاحبي ... عندى ليك مفاجأة عايز أوريهالك .

عامر : أنت لابس شبههم كده ليه وشعرك راح فين ؟! ... (مسك عضلاته) ... ودول كبروا كده أمتى ؟

نوح : هتفهم كل حاجة لما نتحرك .

أثناء الحوار دخلت أمل ...

أمل : نوح ؟ أنت بتعمل إيه هنا ؟

نوح : دكتور أمل ... أزى حال حضرتك ؟

أمل : أنا بخير يا حبيبي ... تعرف عامر ولا إيه ؟ 

نوح : اه ... تقريباً ... هعدى على حضرتك أحكيلك كل حاجة ... أه ياريت حضرتك تبقي تشرفينا .

أمل : أكيد يا نوح ... فايزة وحشانى أوى ... أأ.... أنت شوفت روز ؟

نوح : اه قابلتها فى السوق ... حمدالله على سلامتها .

أمل : رجعت من شهر ... مع باباها ... هو سافر يرجع فرع المستشفي الرئيسي وهى قعدت معايا هنا ... أخيراً أفتكرت أن لها أم .

عامر : هى بتقولك يا نوح ليه ؟ ... يا طبيبة ... أسمه صقر .

أمل : صقر ؟

نوح : ماتشغليش بالك ... لما تيجي عندنا أحتمال تفهمى وأحنا نفهم ... مشيها صقر حالياً .

عمران : طيب يلا بينا يا ولاد علشان أتأخرنا على الجماعة .

نوح : يلا يا عم عمران ... هنستنى زيارة حضرتك يا دكتور .

أمل : أكيد إن شاء الله... وأنت يا عامر الأدوية تاخدها فى معادها ... وكده كده أنا هاجى أزورك ... خلى بالك على نفسك وكُل كويس .

عامر (بابتسامة) : إن شاء الله... مع السلامة .

أمل : فى رعاية الله .

 عند سيدال .....

نوسة : بس يا سيدى ... قام الواد اللى قاعد قدامى فى المدرج أول ما شاف الدكتور لف وشه ... هوب جرى ناحية باب المدرج يهرب ... وأول ما وصل الدكتور لف وشه ناحيته ... وطلع باب المدرج مقفول من بره ... والواد وقف مكانه زى ثبت صنم متحركش .

سيف (بيضحك) : زمان الواد مات من الخضه.

نوسة : هو مات من حرمانه مايدخلش المحاضرة لباقى السنة .

سيف : أحسن ... يستاهل .

نوسة : دا يا بخته يا ولا ... دكتور رزل .

لاحظت نوسة شرود سيدال المستمر من بداية قعدتهم ... فقربت منها .

نوسة : مالك يا سيدال ... أنتى ساكته كده ليه ؟

سيدال : أنا بخير الحمد لله .

نوسه : يارب دايماً ... لكن شكلك مش طبيعى ... حد زعلك ... أو أنتى زعلتى مننا فى أى حاجة ؟

سيدال : لأ طبعاً ... أنا مش عارفه أوفى جمايلكم أزاى ... لكن أهلى ... أهلى وحشونى أوى ... والدى عامل إيه دلوقت ... وإمام وحسن وسعد ... وعامر ... يا ترى عامر هنا فعلاً ... أنا حاسة أنه هنا ... (بدأت دموعها تنزل) ... أنا مش فاهمه حاجة ولا عارفه جيت هنا إزاى ... كنت فى دنيا غمضت عينى فتحتها على دنيا تانية ... صدقينى المكان اللى جيت منه غير هنا تماماً ... أنا معرفش أى حاجة حواليا ... أنا عايزه أرجع للمعمل بتاعى وأهلى وأصحابى .

نوسة وسيف بيسمعوها ومتأثرين جداً ... مش قادرين يواسوها ولا يخففوا عنها لأن مفيش أى حاجة بإيدهم يعملوها .

سيف : أنا كمان كان عندى ماما وبابا ... فى يوم غمضت عينى فتحتها على موت ماما ... كنت لسه ٣ سنين ... بعدها بابا سابنى أنا ونوح وسافر ... منعرفش راح فين ... من يومها نوح هو بابا وماما وأخويا وصاحبي وكل حاجة ... ( عيط بحرقة طفل صغير) ... مش لوحدك اللى مش لاقيه أهلك .

قامت نوسة حضنته وفضلت تعيط ... وأحنا فين يا جزمة ... أنتوا قلبتوها نكد كده ليه ... منكم لله دا أنا كنت عايزه أخطط لعيد ميلاد الولا نوح ... قرب .

سيف (مسح دموعه بسرعة) : هنعمله هنا فى الجنينة ... وهنملى الجنينه بلالين .

نوسة : موافقة ... سيدال ... إيه المعمل بتاعك ده ؟

سيدال : ده معمل كنت بعمل فيه خلطات وتركيبات وكده .

نوسه : تركيبات لإيه يعنى سكين كير ... وهير كير وكده .

سيدال : ....

نوسة : أقصد عناية بالشعر والبشرة .

سيدال : اه وأدوية للمرضي وكده .

نوسه : ودى من الأعشاب الطبيعية بس .

سيدال : أيوه ... هو فى غير كده ؟

سيف : غلبانة أوى سيدال دى ... بتفكرى فى إيه يا سيدة المشاريع الفاشلة .

نوسة : بس يا ولا ... أمخمخ وأقولك إن شاء الله .

 بعد شويه سمعوا صوت عربية نوح وقفت وراهم 

... 

سيف : نوح رجع أهو ومعاه عم عمران ... وفى حد غريب قاعد معاهم .

نوسة : غريب إزاى يعنى ؟ ... أوبا إيه الموز ده .

سيف : ما تحترمى نفسك يا حيوانة .

كانت سيدال قاعدة وضهرها للبوابة ... ومش مهتمه تشوف مين جاى معاهم ... خصوصاً أنها من وقت ما شافت روز واضايقت ومش عارفه السبب .

سمعت نوح داخل وبيتكلم مع حد ... ليه صوته بيأثر فيها كده وبيخليها تتوتر ... فضلت باصه فى الأرض ومحرجة تلف تشوفه .

نوح : أدخل يا حبيبي ... فى حد هنا مستنيك .

دخل عامر لمح نوسة وسيف ... ألقى عليهم السلام ف ردوه ... 

" لحظة واحدة ... أنا عارفه الصوت ده ... يارب يكون هو " ... سيدال كانت بتكلم نفسها بمجرد ما سمعت صوت عامر ... وقفت فى مكانها وبصت لصاحب الصوت ... لحظات فيها سكون رهيب ... كأن صوت الكون وقف و أستمر بس صوت دقات قلوبهم ... فى لحظة جرى الأتنين ناحية بعض ... حضن واحد جمعهم قصاد أستغراب البعض وإبتسامة أحدهم .

سيدال كانت بتبكى وتحضن أخوها وترجع تبكى مرة تانية وتبص على الرباط اللى على رأسه ... أما عامر فكان بيمسح دموعها ويبكى معاها .

سيدال : أنا كنت عارفه أنك هنا ... كنت حاسه أنك موجود ... أنا مش مجنونة ... كنت قولت أنى مجنونة أو نايمة. 

عامر : أنتى مجنونة ودى حاجة كلنا متفقين عليها ... يارب ... أنا كنت حاسس أنى غريب مش فاهم حاجة ... لكن مجرد ما قابلت صقر ... حسيت أنى رجعت لوطنى .

سيف (بهمس لنوسة) : يييي تانى صقر .

نوسة (بهمس ) : هو ده عامر أخوها ؟

سيف (بهمس) : باينه كده .

عمران : معلش ... أنا مش فاهم حاجة ... صقر مين ومين دول وأنت علاقتك بيهم إيه يا نوح ؟ ... تعرف عامر منين ؟

نوح (ابتسم) : أنا لا أعرفهم ولا عمرى شوفتهم قبل كده ... بس اللى بقيت متأكد منه ... أن القدر جابهم طريقي وصعب يبعدوا عنه بعد كده .


عند تالين .....

تالين : بجد؟ ... أنا فرحانه أوى أنهم أتقابلوا .

الأم : كلنا فرحانين أنهم أتقابلوا .

تالين : طيب هيعملوا إيه بعد كده ؟ هيرجعوا عند الزعيم و صقر الحقيقي ولا ايه اللى هيحصل ؟

الأم : مستعجلة ليه ... واحدة واحدة تعرفى التفاصيل .

تالين : طيب يلا نكمل ...

الأم : بعد ما خلصوا عياط وأحضان قعدوا كلهم فى جنينة نوح ... وجات فايزة كمان ... كان الوقت بقي ليل والشارع اللى ساكن فيه نوح هادى جداً ... وبعيد عن المصيفين لكن قريب من البحر ... قعد نوح وباقى اللى معاه علشان يحاولوا يفهموا إيه الحكاية ...

......

نوح : بص يا عامر ... أنا شغال فى مركز تعليم غطس وكمان براقب الشط ... يعنى بدرب الناس على العوم والغطس وكده وبشوف الشط لو حد حصله حاجة فى الماية ... وفى يوم كان فى دوامات فى البحر ومنعنا نزول المصيفين الماية ... كنت بالقارب بتاعى ف شوفت بنت بتغرق ... بعد ما سحبتها وعملت معاها اللازم علشان تفوق ... البنت دى كانت سيدال ... أول ما فاقت بدأت تسأل عنك وتقول كلام عن جماعة اسمهم المهاجير وتنادينى بصقر ... زي ما أنت ناديت .

عامر : يعنى أنت مش صقر ؟

نوح : مع الاسف لأ ... أنا نوح المصرى ... ومعرفش صقر ولا ليا علاقة بيه .

 عامر : طيب أحنا هنا فين وجينا إزاى ؟

نوح : الله أعلم وده لغز لنا كلنا ... لأن واضح أنكم مش كدابين .

سيف : مش يمكن مثلث برمودا ؟

نوسة : ااااه ... زى فيلم درس خصوصي لما دخل فجوة زمنية خرج فى وقت غير اللى دخل فيه .

سيدال : يعنى إيه ؟ أنا مش فاهمه أى حاجة .

نوح : تقصد أنكم من زمن غير زمانا ... ودخلتوا فجوة زمنية ف جيتوا هنا ... ودا شيء شبه مستحيل .

سيف : ليه شبه مستحيل ... ما مثلث برمودا لغز كبير لغاية دلوقت ومش عارفين إيه فيه .

نوح : عموماً ... أنتوا هنا حالياً معانا فى القرن الواحد والعشرين ... فى مصر ... ف تحاولوا تتأقلموا معانا لغاية ما نوصل للغز وصولكم عندنا ... إيه رأيكم؟


عامر فكر ثوانى وبص لسيدال ومسك إيدها .


عامر (ب حيرة ) : طيب ... أحنا هنعمل إيه دلوقت ؟

نوح : ما تقلقش ... هتقعد معايا أنا وسيف هنا وهتنزل معانا الشغل إن شاء الله ... وسيدال هتفضل مع نوسة ... بعد إذن عم عمران طبعاً لغاية ما ربنا ييسر ونشوف لكم بيت جنبنا .

عمران : تنورى يا زينة البنات .

سيدال : شكراً لحضرتك .

فايزة : طيب يلا بينا بقي علشان عايزه أنام ... وكله خير .

عمران : أيوه ... يلا بينا أحنا علشان عايز أريح ... نوح أبقي وصل البنات بعد ما سيدال تسلم على أخوها .

هز نوح رأسه بإيجاب ووقف مع نوسة وسيف بعيد وساب عامر وسيدال وحدهم ... فضلوا يتكلموا شويه وأثناء الحوار لاحظوا سيدال بتبكى ... فضلوا يسيبوها مع أخوها براحتهم علشان ما تضايقش بالرغم أنهم موجوعين علشانها ... بعد دقايق راحت سيدال ناحية نوسة وإبتسمت فبادلتها نوسة الإبتسامة وحضنتها ... كانت حاسة بيها وبالغربة اللى هى فيها ... مشي نوح معاهم يوصلهم لبيتهم .

بعد ما دخلوا البيت دخلت سيدال أوضة نوسة وفتحت شباكها ... كان نوح لسه تحت بيتكلم مع فايزة ومشي ... حست أن السلسلة تقيلة على رقبتها ... قربتها منها وسمعت صوت نسائى بيتكلم " قدرك قدامك ... متبصيش وراكى " .

وقتها لف نوح بدون مبرر ورفع عينه تلقائياً ناحية سيدال ... إبتسم بمجرد ما شافها وفضل باصص لها ثوانى وشاور بإيده ... بادلته الأشارة وإبتسمت ... ف لف وشه وأتحرك مرة تانية .

دقات قلبها غريبة عليها بمجرد ما بصت فى عنيه ... إزاى طول الوقت بتحس بغربة ... وأول ما بتبص فى عنيه غربتها بتختفى ... كأنها رجعت الوطن ... الوطن ! ... يا ترى بتعمل إيه يا زعيم ؟

 

نزل عامر الشغل فى مركز الغطس مع نوح وسيف ... كان منبهر بكل اللى بيشوفه ... تخطى فكرة الغرابة وحل محلها الأنبهار ... فى حين أن نوسة علمت سيدال إزاى تستخدم الأنترنت وتكمل تعليمها على كورسات أونلاين عليه ... وقررت مع نوح يخصص لها جزء من جنينته ويجهز فيها أدواتها علشان تكون معمل لها .

 وفعلاً ... جهز نوح المعمل ل سيدال وجهزوا لها مفاجأة ... كانت فرحانه جداً بالمكان و فرحانه أكتر أنهم فكروا لها كده .

نوسة : جهزى نفسك يا ست الكل ... بما أنك شاطرة فى الأعشاب والمواد الطبية الطبيعية ... ف أحنا هنعملك براند بشغلك وأنا هسوقهولك إن شاء الله.

 سيدال : يعنى إيه ؟

نوح : يعنى نوع من المنتجات كده يكون بإسم هتختاريه وعلامة تجارية أو صورة رمزية خاصة بيكى .

نوسة : ولو اتشهر هنلعب بالفلوس لعب .

عامر : أنا واثق فى سيدال ومتأكد أنها هتنجح أن شاء الله.

الكل : إن شاء الله

 كان المعمل عبارة عن أوضة من الخشب الملون والمزين بالورود وفيه شباك أبيض حواليه ورد كتير ... كان الكل بره بياكلوا كيك الحفلة وبيتكلموا مع بعض ... سيدال كانت مبتسمة وبتبص ليهم بحب وبتحمد ربنا أنها مع ناس زى دول ... دخلت معملها وفضلت تبص على الادوات والخامات الموجودة ... وقف قصادها من بره الشباك نوح .

نوح : عجبك ؟!

سيدال : جدااا ... كل حاجة فيه خلابة .

نوح (ابتسم ) : خلابة !

سيدال : جدااا ... هو مش شبه معملى اللى فى دار الزعيم ... لكنه جميل .

نوح : وده شيء يفرحنى .

فضلوا باصين لبعض ثوانى وبعدها سيدال أتكلمت بهدوء .

سيدال : ليه ؟

نوح : ليه إيه ؟!!

سيدال : بتساعد أغراب ... أنت حتى متعرفش عنا حاجة ... جايز نطلع كدابين ... جايز نكون مجانين .

نوح : أنتى شايفه بساعد ليه ؟

سيدال : أنا محتاره ... عامر بقي يشتغل معاك وقاعد فى بيتك وأنا جهزتلى معمل وقعدت عند أهلك ... مش خايف مننا .

نوح فضل باصص لها ... وساكت ثوانى .

نوح : أنا متعودتش أتخلى عن حد محتاج مساعدتى ... خصوصاً لو حد كان فعلاً محتاجها ... لكن تصدقينى لو قولتلك أنى حاسس أنكم غير .

سيدال : مش فاهمه .

نوح لف بص على أهله وعامر قاعد وسطهم بيضحك وبياكلوا كيك وبيتكلموا مع بعض كأنهم عشرة سنين ... ورجع لف لها تانى .

نوح : مش عارف ... بس بحس أنكم منى ... ومسئولين منى ... كأنكم قدر مكتوب عليا وواجب التنفيذ ... الله أعلم إيه أراضيكم أو زمنكم ... لكن وجودكم هنا له مغزى ... قدر وجمعنى معاكم ... وأكيد ربنا له حكمه فى كده .

إبتسمت سيدال من كلامه ولفت وشها تبص لأى شيء لأنها حست بدقات قلبها بقت أزيد من الطبيعي ... نوح حس بخجلها ف ابتسم وأتحرك ناحية الموجودين لكن من وقت للتانى كان بيبص عليها وشايفها وهى مشغوله بتعمل حاجة مش فاهمها .

بعدها بساعة خرجت وكان موجود الكل ماعدا

عمران وفايزة ...

سيدال (بفرحة ) : عامر ... يا عااامر ... أنا عملتلك العطر بتاعك .

جرى عامر على سيدال واخده من إيديها وفضل يشم فيه شويه وإبتسم بحزن .

عامر : ريحته ... فكرتنى بإمام لما كان بياخده منى غصب عنى .

سيدال : هنرجعلهم أكيد إن شاء الله.

نوح (بمزاح) : تمام أوى وفين بتاعى ؟

نوسة : وأنا ؟

سيف : وأنا ؟

سيدال : هعملكم إن شاء الله ... كنت بس عايزه أفرح عامر لكن بوظت الدنيا .

ابتسم عامر وحضنها بعد ما فضل يرش من برفانه .

وأثناء الكل ما كان بيشوف البرفان ... دخلت اخر واحده كانوا يتوقعوا يشوفوها فى المكان .




متنساش ان الروايه موجوده كامله في قناه التليجرام

والواتساب 






1- للانضمام لقناه الواتساب 








 ( 👈اضغط هنا👉 )






              ꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂




2- للانضمام لقناه التويتر 








      (👈 اضغط هنا👉) 






               ꧁꧁١꧁꧁꧂꧂꧂




3- للانضمام لصفحه البيدج 




    (👈 اضغط هنا👉) 




                 ꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂




4- للانضمام لقناه اليوتيوب 








       (👈 اضغط هنا 👉)






             ꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂


5- يمكنك للانضمام لقناه التليجرام 






  ( 👈اضغط هنا👉 ) 




          ꧁꧂ ꧁꧁꧁꧁꧂꧂




6- ويمكنك للانضمام لصفحه التيك توك 




         ( 👈اضغط هنا 👉) 


               ꧁꧂꧁꧁꧁꧂꧂꧂




7-وللانضمام لصفحه الانستجرام




        (👈 اضغط هنا 👉) 




           ꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂




و للانضمام علي جروب الفيس بوك 








(👈 انضمام 👉) 








👆👆👆👆






📚 لقراءه الفصل التاني من هنا ♡♡♡👇👇






                 ( الفصل الثامن)






     ✍️ لقراءه بوابه القدر كامله 👇         




               ( 👈اضغط هنا👉 )

تعليقات